المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كلمات وعبارات عن حفظة القران الكريم , كلام عن حفظة القران الكريم


admin
07-04-2018, 10:04 PM
https://www.kalimat1.com/vb/upload/2017/2573kalimat1.com.jpg

كلمات عن حفظة القران الكريم

من حفظ القرآن فكأنما استدرجت النبوة بين جنبيه إلا أنه لا يوحى إليه.
ـ حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها.
ـ حفظ القرآن سبب لحياة القلب ونور العقل.
ـ القرآن فهم العقل ونور الحكمة وينابيع العلم واحدث الكتب بالرحمن عهداً.
ـ لقد كانت حياة رسول الله مليئة بالاستغفار مع عظيم طاعاته فأكثر منه.
ـ إضاعة الوقت أشد من الموت لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.
ـ الجنة دار جعلها الله مقراً لأحبابه وملأها من رحمته وكرامته ورضوانه.
ـ مفتاح الجنة الشهادتان والأعمال الصالحة هي أسنان المفتاح التي بها يعمل.
ـ يا صاحب الحاجات الكريم يناديك ليجيب دعوتك ويحقق سؤلك فهل من مشمر.
ـ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثم إن في الجنة لسوقا يأتونها كل جمعة فتهب ريح الشمال فتحثو في وجوههم وثيابهم فيزدادون حسنا وجمالا فيرجعون إلى أهليهم وقد ازدادوا حسنا وجمالا فيقول لهم أهلوهم والله لقد ازددتم بعدنا حسنا وجمالا فيقولون وأنتم والله لقد ازددتم بعدنا حسنا وجمالا.
ـ مالت عليك أغصان الجنة وهب عليك من نسيمها وأسكنك الله الفردوس.
ـ في الجنة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر فأعمل لها.
ـ فرص ذهبية: بيت تمليك في الجنة والثمن صلاة 12 ركعة في اليوم والليلة.
ـ لا يصيب ابن آدم نصب ولا وصب حتى الشوكة يشاكها إلا كتب له الجر.
ـ إن القلوب صدا كصدأ الحديد وجلاؤها الاستغفار وذكر الله.
ـ من وطن نفسه عند ربه سكن واستراح ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق.
ـ حكمة غالية أهديهالك: من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد.
ـ عمر هذه الأمة قصير لكن أبواب الخير كثيرة والأعمال مضاعفة فأحرص.
ـ رب عمل صغير تعظمه النية ورب عمل كبير تحقره النية فلا تستحقرها.
ـ الدنيا بحر عميق وقد غرق فيه اناس كثير فلتكن سفينتك تقوى الله.
ـ ليكن قلبك كصدفة ببحر لا تحمل سوى لؤلؤة واحدة هي حب الله.
ـ النجاح ليس كل شيئ إنما الرغبة في النجاح هي كل شيئ.
ـ ما أجمل أن ينظر الله إليك في جوف الليل فيراك ساجداً باكيا متضرعاً فيرحمك.
ـ قيل لحكيم ما العافية؟ قال: أن يمر بك اليوم بلا ذنب ... أسعد الله يومك.
ـ قال ابن الجوزي : "قال بعض أحبار بني إسرائيل : يا رب كم أعصيك ولا تعاقبني ؟؟!! فسمع هاتفاً يقول له : كم أعاقبك وأنت لا تدري، أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟
ـ جعل الله المصحف أنيسك والاستغفار حديثك والجنة مصيرك.
ـ ما تاه من كان الله ملجأه وما ضاع من كان الله مقصده.
ـ الثقة بالله أزكى أمل والتوكل عليه أوفى عمل"بارك الله أوقاتك".
ـ إذا ضاقت عليك الدروب فعليك بعلام الغيوب.
ـ ما أجمل أن يعيش الإنسان وكتاب الله بين يديه يحميه ويرعاه ويخفف عنه كل ألم ومصيبة بارك الله فيك ووفقك للصلاح.
ـ رزقك الله القيام وأسعدك بمناجاته.
ـ لو يعلم الإنسان كيف يدبر الله له الأمور لذاب في حبه.
ـ إذا أردت أن لا تحزن على شيء فافعل كل شيء لله.
ـ العظماء لم يبلغوا القمم ويحافظوا عليها بمحض الصدفة ولكنهم كانوا يكدحون الليل ليصلوا إلى العلا بينما رفاقهم نائمون.
ـ أقسى أنواع الجفاء جفاء الإنسان لربه وأكبر الهزائم هزائمنا النفسية.
ـ ثق بالله دوماً فلرب نازلة يضيق بها الفتى ذرعاً وعند الله منها المخرج.
ـ الأخوة رسائل أرواح لا أوراق ... بريدها الدعاء وطابعها الإخلاص لله تعالى.
ـ لك مني يا حافظة الذكر:*حفظ القرآن برمج عقلي على النجاح*..
إنني أهم إنسان على وجه الأرض
وإنني بحول الله وعونه ناجح وموفق
طالما إنني أطيع الله ورسوله،،،
أنا بحمد الله أحب ما أنا عليه من خير
وأي خير أعظم وأنفع وأرقى من حفظ كتابه،،،
وانأ اطمح دائما أن ازداد من الحفظ والخير والنجاح،،
وانأ أؤمن أن لدي طاقات وإمكانات هائلة وغير محدودة وانأ أقدرها واشكر الله عليها دائما،،
فأنا فريد في إمكانياتي وشخصيتي التي وهبني الله إياها ولله الحمد والمنة،،
إنني اعتقد جازما" أنني طالما على الطريق المستقيم سيزيدني الله من فضله ونعمه ويبارك لي فيما آتاني وإنني واثق مطمئن بالله وسعيد بلقائه،،،
إن ذاكرتي رائعة،،
فأنا صاحب أقوى وأمرن ذاكرة،،

إني استمتع بتذكر الآيات التي حفظتها،،
وإنني أحفظ القرآن العظيم بصورة متقنة وبسرعة فائقة،،
إن ذاكرتي تتحسن بشكل مستمر وأنا أتذكر المزيد من السور كل يوم بحول الله وتوفيقه،،
إنني سعيدة جدا بمشروعي في حفظ كتاب الله فهو أعظم انجاز اعمله في حياتي،،
كما إنني متفائلة جدا في أن يكرمني الله بإتمام حفظ كتابه في القريب العاجل،،
اللهم لك الحمد على نعمك.
ـ اقرأ كتاب الله ترقأ جنانه وتنل عظيم الأجر والغفران
رتل وروي القلب من نفحاته كالماء يروي لـذة العطشان
أسعـد به أبويك في أخراهما قـلدهما من زينة التيجـان
عطر زوايـا البيت من آياته تزكي كنفح المسك والريحان
ـ إقبل يـا حافظ القــرآن ولتسمع الدنيا حــــداك
رتل وترد مـن منهل القرآن واقرأ وحـرك نشوة الإيمـان
وعي القلوب بقول ذلك الـذي يجـلو القلوب برحـمة الرحمن
واحفظ من القرآن في أجزائه وابن وكن مـن حاملي القرآن
قم في الأناس مثالهم أترجـة فلنفسهم خيـر وللإخــوان
هم البدور إذا أدلهمت ظلمـة اشعاعهم متجــدد اللمعـان
ما خاب من كــان الكتاب أمامه نبراسه الهادي إلى الديـان
سبحان منزله بليلة قـــدره درب الهـدايـة واضح التبيان.
ـ كتاب الله للأرواح روح به تحيا النفوس وتستريح
وتمتليء القلوب به طموحاً وللفردوس يحملها الطموح
يروح بها عن الدنيا بعيداً وما أسماه حين بها يروح
وإن يهمس بآي منه ثغري أحس العطر من ثغري يفوح
به أسرار ما في الكون تبدو وما كوضوحها أبداً وضوح
به كنا به الأعز وكم أقيم لأمتنا بمنهجه صروح
هجرناه فأمسى العز ذلاً وناح عليه منا من ينوح
أعد ربي لقومي منه روحاً ففي آياته للروح روح

ـ يتلوه أحمد للدنـا وهي اللتي عطشت لقطر هداية الهتــان
يا حافظ القـرآن يا حافظ القرآن يا حافظ القرآن يا حافظ القرآن
يا حافظ القــرآن فارفع قدره واصل خطاك على هدى القرآن
هونا فسر في الأرض لا تعجل بها ما أنت للتقصير والهذيان
مم عبـــاد للمهيمن طالمـا باتوا قياما دامع الأجفـــان
يدعون ربهــم ليصرف عنهـم مرأى جهنم ألسن النيـــران
يا حامل القـرآن يا شبل الهدى انهض إلى العلياء بغـــير توانِ
واصـدح بصوتك تالياً ومرتلاً واقرأ وحرك نشـــوة الإيمان