08-11-2018, 08:52 PM
|
مدير عام
|
|
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 1,371
|
|
منشورات عن محمد , بوستات عن رسول الله , منشورات عن الرسول
منشورات عن الرسول - بوستات الا رسول الله - منشورات الصلاة على الرسول
النبي محمد كان للتواضع اماما كان للاخلاق منهجا قال تعالى (( وَإِنّكَ لَعَلَىَ خُلُقٍ عَظِيمٍ )) [ القلم 4 ] صلى عليك الله يـــا #خير_الانام
#السراج_المنير
اذا دخلت عليه المجلس لا تعرفه فإنه لا يتخذ مكانا خاصا للجلوس فيه
قمة في التواضع
لماذا نحب #خير_الانام
نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه هو السبب فى اسلامنا ،فلولاه ما عرفنا الاسلام ولا دخلنا فيه
#خير_الانام
إختار الله تعالى لحمل رسالته نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بعد أن إطلع على قلبه وهو أعلم به فوجده أطهر قلوب العالمين
#خير_الانام
امتثَل رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمر ربه ، فلم يزل دائبًا في عبادة الله حتى أتاه اليقين من ربه
#خير_الانام
مضرب المثل، ومحط النظر، فهو شجاع في موطن الشجاعة، قوي في موطن القوة، رحيم رفيق في موطن الرفق، فصلوات ربي وسلامه عليه.
#السراج_المنير
أرادوا إيذاء رسول الله وحسبوا أن سيطفؤوا نور الله وما علموا أن الله رفع ذكره وبتر شانئه ووعد بإتمام نور هذا الدين
#خير_الانام
#خير_الانام
كفانا شرفا أنه تمنى لقيانا فقال : وددت أن لقيت أخواني فقال الصحابة السنا بإخوانك
فقال : اخواني اناس يؤمنون بي ولما يروني
#خير_الانام
شدة محبته لأمته وشفقته عليها ورحمته بها
كما وصفه ربه " لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم
#السراج_المنير
محبة النبي أصل عظيم من أصول الدين ودعامة أساسية من دعائم الإيمان كما قال تعالى {النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم}
#خير_الانام
#خير_الانام
فمحبة النبي صلى الله عليه وسلم ليست أمرا ثانويا أو أمرا مخير فيه إن شاء المرء أحبه وإن شاء لم يحبه بل هي واجب على كل مسلم
#خير_الانام
إن محبة الرسول صلى الله عليه وسلم عقيدة راسخة في قلوب المؤمنين، ثمرتها الاقتداء والبذل والعطاء والتضحية
السراج_المنير#
#السراج_المنير
نبينا محمد الأمين صلى الله عليه وسلم تكفل الله له بالكفاية من أعدائه حيا وميتا
فمن ناله بسوء انتصر الله منه وانتقم لرسوله
#السراج_المنير
نقول لليهود والنصارى نحن نؤمن ونحب ونحترم موسى وعيسى عليهم السلام وأنتم تكفرون برسولنا محمد صلى الله عليه وسلم فأين الانصاف
#السراج_المنير
إن لم تستطع الدفاع عن رسولك كتابة أو خطابة أو درساً أو ندوة أو مراسلة فأكثر من الصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وسلم
|