 
			
				08-12-2018, 06:45 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
			
			| 
				
				 مدير عام 
				
				
			 | 
			  | 
			
				
					تاريخ التسجيل: Apr 2017 
					
					
					
						المشاركات: 1,371
					 
					
					
					
					
					     
				 
			 | 
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
				 
				كلمات جميلة عن العائلة , منشورات عن العيلة , عبارات عن عائلتي
			 
			 
			
		
		
		
			
			
						
			
 
			  
			
						
			
 
			  
			 
  
 
عبارات حلوة عن العيلة , كلمات عن العائلة الجميلة , عبارات قصيرة عن الاهل 
 
إليهم مَع حبّ بلوريّ* 
و نفحة عطرٍ شذيّة* 
بسماتنا , و فِداهم عيوننا* 
أمي , أبِي* 
يا لغة الحب فِي فمِي 
يا قرة العَين* 
يا ثوبيَ الدّافِئ فِي صقيع الشتَاء () 
من علمني ترتيب أبجدياتي* 
و رصف أحرفي 
لأخطّ بها غيمة حُب وَ سمَاء دافِئة* 
تحتوي قلبيكُما .. 
 
 
أمي / أبِي .. 
أنمتا لربيعي شَذاه* 
و دفءَ الشتاءْ لأضلاعي إذا تربصت بها الحيَاة ! 
أنتما مأوى دمعتِي حين تهطل* 
و َ غِراسَ بسمَتِي حين أنتشِي فرحاً .. 
كيفَ أكتبُكما ؟ 
قد غمرتُمانِي بوهج حضوركما الأخّاذ 
رتبتما حولي كُل ما يهيّئ لِي العيش 
فِي ظلال الحياة السّعِيدة .. ! 
علمتمانِي .. كيفَ أنسى أحزانِي و أبتسم* 
حين أراكما قربي .. 
وَ أصّلتُما في فِكري ينابيع المعرفة و العطَاءْ 
أنا نبع لن يَنضَب .. أنَا حكايَةُ طمُوح 
ترتقِبُ فجرها .. لتهديكمَا .. فرحاً يسع المدَى ! 
أمي / أبي 
لا حرفَ يفِي .. لـ أفواجِ الـامتنان وَ سماواتِ الغيم 
لا شيءَ إلا دُعاءٌ صاِدق , و كفّ لـعطائكما بَاذِلة .. 
و ربيع عُمرٍ يزهر لِـإسعادِكما* 
 
 
عسَاها تُبلغني رِضاكما عني* 
 
 
 
/ 
اليوم يكسُوني الفرحَ بفرجٍ أنعم المولى بهِ عليكِ ..! 
شقيقتي/.. 
مبتهجة جدّا لكِ ، و أحمد الله أن أتمّ عليكِ هبته 
و رزقكِ قلباً نقيّاً أضفى على حياتنا رونقاً من 
البهجةِ و السّرور () 
كلّ الآلام تهون بنظرةٍ في محيّا صغيركِ ، فاحمدي 
الله على روحٍ بيضَــاءِ تغمركِ بنشوةِ الفرح كلما داعبت أناملكِ* 
مقلتيه ..! 
بارك الله لكِ فيه ، و أنبأته نباتاً حسناً ، و جعله 
من أنصار الأمّة والدّين 
 
” 
 
*. 
إلى من حملا قلبي على أكف الـسعادَة* 
إلى أمي و أبي 
كم رسمتما ضحكة الصباح على شفتيّ 
كم أسقيتماني من حنانكما و فيض عطائِكما 
حتى وقفتُ على قدميّ* 
فتاة يضحكُ لِبهجتها الزّمان* 
 
أمي أبي 
غرسُتما بذرة الخير في نفسي 
فهنيئاً لكما القِطاف* 
 
أمي أبي 
يا جنة الله في أرضه 
أحبكما بحجم السعادة التي* 
تمنحانِها قلبي كلّ يوم . 
 
 
*. 
مابين دفّتي الغلاف .. 
شيء من وفاء لأهل الجودِ و العطاء* 
لأيادٍ بيضاء مافتأت تزرع الخير في أرضي 
فتعانقُ رُوحي السّمَاء ! 
 
 
باقةُ إهداءٍ إلى : 
 
 
أمّي الغالية () 
أصلُ الحنانِ و نبعُ الوداد ، قلبٌ تلفّع برائحة الجنة 
فتفرّد بسموّه عن كلّ قلب ! 
 
 
و زهرتا الربيع النضِر* 
شقيقتيّ الحبيتان من أتوسطّهما عمراً و فكراً () 
كبيرتي متكئي وعضدي ، وصغيرتي روضي النّدي () 
 
 
توأمي و نصفُ رُوحي .. 
من قاسمتني سُكر الحياة و علقمُها* 
 
 
. 
. 
أخي الغالي " 
هل تسمع صوت بحة الحنين إليك .. 
وهل تسمع أنين الفقد الذي أصبح يعلو منذ رحيلك 
ماعدت أرى في أرجائي سوى صورة لك تحمل بين* 
أكفِها ذكرى لقلبك الطيب* 
ولازال ينسكِب في ثغر مسامعِيّ .. صوتك كـ هطول ماطر* 
ها أنا ذا أقف على نافذة الإنتظار لأرى شعاع عودتك* 
فـ كن بخير .. 
وسلاماً عليكَ في الغدو و العشيّ 
 
 
 
. 
لو كنتُ أعرفُ غير الشكرِ منزلة أوفى من الشكرِ عندَ اللهِ في الثَّمَن 
أسديتُـها لكِ من قلبي معطرَةً شكراً عـلى مَا أوفيتِ منْ حَســَنِ 
إلى أخواتي الغاليات ، عطـاؤُكنّ كغيماتِ المطَر* 
حينَ تأتي على جدْب فتحيله أخضراً مُزهِراً* 
يَــا اللـــه .. ! 
غيمة جود تهطُل على حياتهن* 
نُوراً و سعةً و سروراً و انشِراحاً و أفراحاً و حُبوراً* 
تهطُلُ يا الله و لا تكفّ () 
 
 
*. 
أمّاه .. يا فرحةَ القلبِ , يا قرّة العينْ 
بأيّ حرف أكتبُ بهجَتي و أنا التي نعمتُ بدفئكِ و حنانكِ 
وتفيأتُ ظِلالكِ الوارفَة وَ قطفتُ من جنائِنكَ أزاهيري و أعذّبُ أمنياتِي 
أمّاه الفرحَة تتزاحم على شفتي و لا حرف يصفها 
لا حرف يا أماه يفي 
مباركَ مولودكِ ( ............) 
مُباركَة أمنياتكِ الشاسعة وَ آمالكِ الفسيحة 
وهنيئاً لي أنتَ يا درة الأمهاتِ ! 
يَا فرحتِي () 
 
 
 
*. 
وطنُ الأمَانْ قربكَ يا أبِيْ ! 
أشتاقكَ جناحاً يضمني بعطفه و حنانهِ 
أشتاقُكَ بسمةً ترتسم على ثغري ! 
أي فرحٍ أنسجُه و أنتَ أمام عينِي 
كل الحروف تفرّ عجزاً أن تفيكْ 
أبي , يا لحناً تناغمَ على شفتي* 
يا أنشودة الحب ! 
غنّت بمقدمكَ أفراحي 
وانتشت بهجتي ! 
 
دمتَ لعيني قرّة ! 
و لقلبي وطنْ () 
 
 
*. 
أخِي أشعل فتيل الـمراقبةِ في الصبح و في الظلماتْ 
تبصّر طريقكَ , و تحسّس قلبكَ 
و احفظُه مِن زيغ الهوَى و زلّةِ القدم* 
حصّن نفسكَ بالذكر و لا يمرّن عليك يوم لم تقرأ فيه كتاب الله* 
و اجعل لكَ قبل فجر كل يومٍ ركعاتٍ تنجيك و تقويكِ 
و تعزك وتشرفك ! 
أستودعك الله الذي لا تضيع ودائِعه 
 
 
 
يَا تُرَى ؟! 
كَيفَ هُوَ البَيْتُ من بَعْدِ الرّحِيل ؟! 
أتراني أعيشُ مِن بَعْدِكم والهَجِير ! 
أم كيفَ لفرحتي أن تنهلَ مِن مربطِ ذي الغِيَابِ الطّوِيل ! 
كُنتم لي سَلْوَتِي , والنّور في عَينيّ , 
وضَجيجكِ يا أختي أسقاني فرحاً فِي دنيتي , 
أتنفسكِ سَعْداً بينَ ضُلوعي , لمّا تركتِ في كلّ زاوية أو ركنٍ مِن هَذا البيتِ ذكرَى تَحْدُوني , 
لا زِلتُ أسمَع منكِ ضحكاً حُلواً يُسليني , 
وأراكِ قلباً بالطّهرِ نُوراً , حَتى رسمتِ أيّامي بياضاً* 
يُمطرني جذلاً أنساً يا أختي ... 
 
 
أتراهُ يجفّ الدّمعُ مِن المُقلِ ! 
واليومَ أودّعكِ بقلبٍ مَكلُوم ! . 
وأضمّ الألعاب حَنِيناً , أغفُوني على طيف الشّوق شَغُوفاً , 
أينهَا أيّامي المَاضيَة ! 
حِنَ جئتِ يا ذات النّهَى ~ 
فأسدلتِ الجمال في بيتنَا الدّافئ , والضّيَاء قَد حَوَى 
صافحنَا الأنسَ , وصَادقنا الهَوَى , وألفناكِ روحاً بيننا والهنَا , 
هَذهِ رُبَا الأحلام السّعيدة في خِدركِ , 
كبراءة الجُوري على مرآة القَلبِ نقشتكِ , 
كُنت أحملكِ هناءً , فتلفّيني بغمامةِ حُبّ , وتُهديني البهجة أعواماً* 
حَتى بُكاكِ ألثمهُ , فيَصْفَعُني مَغيبكِ حُزناً يُؤلمني . 
يا أعذبَ بسمَاتي أودعتكِ ربّ الكَون راجياً أن يرعاكِ* 
ويُبدل قسمَات الألم شفاءً يبهاكِ . 
 
فالبُعد أضناني , 
أنهك روحاً تَاقت لحظاً رُؤياكم , 
ومعانقة أنوار الفَجر بأجمل خبرٍ بلقْيَاكم , وبُشراكم . 
فلكم أرداني مَغِيبكم نفساً فُطِمَت أفراحُه , 
حَتى آويت أحلامي وجلّ أمنياتي إلى ركنِ الله بأن يَحفظكم , 
ويُمطرنا صبراً وَيَقيناً حَتى تهتزّ رُؤانَا بشفاءٍ تُزهر أفانينه شكراً , حَمداً . 
 
فمَا عَاد للصّبحِ طعمٌ نقيّ من دُونكم , 
قَ___ي بَرُدَت , والحلوى أسفرت حَنظلاً ' 
وجِمَالات الحُزن أرخت أعناقها في قَلبي * . 
 
 
			
						
			
 
			   
		
		
		
		
		
		
		
		
			
			
			
			
				 
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 
	
	 |