عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 08-14-2018, 07:10 PM
admin admin غير متواجد حالياً
مدير عام
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 1,371
admin تم تعطيل التقييم
افتراضي منشورات خواطر حزينة , بوستات خواطر جميلة , اجمل مما قرات

 

 




اجمل بوستات , كلام خواطر جميل , اروع خواطر للفيس

تسكُنني ..
ولكن مُنذ رحيلك و آنت تقطن اعلى حُنجرتي و آسفلها
ولم آستطع آن آُخرجُك دمعآ من عينآي لتزول تلك الغصه
.. الموجعه في كُل حين تطرأ انت
هل لك آن تسقُط الى قلبي كمآ كُنت لـ تُرح محآجري
من حرارة الدمع !!


’,

آششتقت لك ..
كثر مآمر طيفك ليلة آمس
كثر مآتنقآل آحبك بخفيه وهمس
كثر مآبكآني شوقي
لين آشرقت الشمس

آشتقتلك كثر مآأحب آسهر
آشتقتلك كثر آنتظآري آيآم وآشهر
آشتقتلك كثر آلكثير ويمكن آكثرر

آشتقتلك
كثر مآيفقه فقير
بمعنى صمت ومعنى خرس
آشتقتلك
كثر مآيجهل آلظآلم
آلضمير و آلحس

آيه آشتقت
حس يآعديم آلحس !!



’,


آلمجَآزفه ليست دآئمآ خآسفه ،
هآ أنآ كُل ليله آجآزف بـ آلآ آحآدثك ..
تحديآ لـ جرآحي آلمترآقصه و آمضيت قدِمآ فـ آلتبلّد !




’,


لو إني آمتلك بحة حُزن
كـ تلك آلتي تعزُفهآ آحبآل صوتِه .. لـ غنيت له
قصتنآ آلغريبة شلعهآ آلهوى وصرت عنك غريبة ، آنسآني يآحبيبي




’,


العودة بعد فوات الأوان !
كعجوز شمطاء تأكل من لحم الغياب حتى تشّبع
فتُكفّر عن خطيئها بالعودة ، إلى من كرِهَ الانتظار !




’,


حتى شعرَي حزين بعدك ..
فـ حين اخرُج لوحدي يؤلِمه هب آلريح الباردة ,
فيصفعُني أنا على خدي و أنفي ، لو كُنت هنا أصلن لمآ ارتعد !




’,


هيَ ؛ كأنها جورية حمراء بين شتلات نعنآع و ريحان ،
تُسقَى اهتماما لتكبُر وتتورد خديها .. ويطول رمشُهآ وتتلون شفتيهآ عنابـآ فتبدو أفتن !
هوَ ؛ ريّ ينسَاب لتتراقص الفراشات على أكتاف زهور الحقل وعبيره ،
وبينما يجّف .. يغدو الحقل قاحل نتن !‎
هُم ؛ ضمائر مُتورِدَة مُلونَة وبآطِنُهآ شآئِك سوداوي !



’,


هذا الشوق يراودُني كُل صباح ،
لأنني بتّ الهو ليلا بسهرات صُحبي وضحكاتهم حين يحملونني
كي أصرخ خوفا من سقوطي وكأني لم اسقط بغيابك ! ‎



’,


هذا الشوق يُذكرني لمّا انتظرت مجيئك بلهفه ذات صباح ،
فأغمضت عيناي بيداك وقبلتني وهمست صباحك شوق ..عطر أنفاسك

وصوتك أطفىء شوقي حينها !




’,


هذا الشوق أدوى في رأسي صوتك آلوردي كل صباح
حين كنت أحادثُك لأنُبهك عن موعد دوائك أو عملك وكيف ترُد انت ..
بأنك لآتحب من يهتم بك سواي ! ‎




’,


فـ لترقُصي حتى تثمِلُ قدمآكِ و ينقضي مآبقلبكِ من تعَب !


أُرقصِي على نغَمآت مخذولة ..
و أضحكي على رقصَآتُكِ آلمجنونة .. أُرقصي حتى ينقضي التعب !
أُرّقصي و دَعي آلآمُكِ تترَآقص على جرآحِهَآ آلغـآئِرة ..
أرقُصي كمَآ أفعل .. وحتى يلَهى عنكِ آلتعَب !




’,


البلدة تضّج بآلروتين ،
فالشآرع لم يتغير وآلكادحون على منزل جارنا الجديد ..
هُنا كُل صباح وحتى جرائد اليوم كالأمس بإختلاف التاريخ والاسم !



’,


العدو ..
لسَآنهُ آلشتيمة وأنيآبه تُرَى حين يكون شآمِتآ
و عِرقهُ ينبض بآلحقد ، وأجمل آلدعوآت ..
بأن تُرد مكيدتُه في نحرِه ! ‎




’,


في كُل مره حينما اشاهد احد الافلام
, اشعر بأنني تلك البطله المنهكه في حُب ذلك البطل المغوار
الذي عمل جاهدا في تحدي الجبال و عقبات صخور الحُب وناضل من اجل اعين عاشقته
وانا اتمتم بماتقوله تلك الغائره بين جحور العشق لـ عاشقها ( ضي تلك الجحور) كمآ تُسميه
وحين تظهر تلك الشاشه السوداء في نهاية الفيلم / تظهر معهآ احداث قصة حُبي السوداء
و اصحو من غفلة آلخيال ..




’,


على طآولة موت آلضمِير ..
أُضيء لي شمعَة ، أُحيطهآ بكلتآ يدآي
علّ ضميري آلمتبلد تُذويه نآر آلإحساس وأشعر بك كمآ كُنت !‎

‎♫ | #إلهـآم_


’,


آممم أنآ اشتآقُك بعُنف
كآنت تلك رسالة نمقتهآ لي يدَاك ذات صباح ..
ولم تكُن ردة فعلي وأنا مُتعبه سوى إني تجاهلت التعب وأتيتُك ! ‎




’,


هذا الشوق أدوى في رأسي صوتك آلوردي كل صباح
حين كنت أحادثُك لأنُبهك عن موعد دوائك أو عملك وكيف ترُد انت !
بأنك لآتحب من يهتم بك سواي !




’,


آلسَفر ..
قد يُعيد تهيئة آلشوق آلمَيّت
ويُميت آلمنآوشآت بين إثنين و لكِن في آلمُعظم ..
يُبكي من يخآف آلفقّد ويُضحك عاذل تمنى ذلك !‎




’,


في قلبي لكَ حكايآ مذ رحلت ,
ولأنك لآ تسمع بتّ احكيها للبياض ..
فلم يُنصت إليّ بعدك سوى قلمي المُنهك و وريقاتي المؤازرة لي !




’,


أنآ فقيرة خُبث وغنية طيبة
ولآ أقبَل بصدقآت تُثريني كِبَرآ ،
ولكن حين يفلُت صبري تجدني أنتعل كعبآ فاخر
يطأ على من يطأ فُستان كرامتي ! ‎



 

رد مع اقتباس