|
تصنيف: كلمات و عبارات كلمات , عبارات , اشعار , ابيات شعر , خواطر , خاطرة , كلام جميل |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
شعر غزل , شعر غزلي , قصيدة غزل وحب
ليت الذي خلق الجمال..خلق القلوب من حديدا..وعذلت الحب حتى رأيت جمالك.. شعر غزل بدوي: يا ابو الحلا يحميك ربي من العين إسكت ... وخل النااس منك إتعلم ماهو ب إنت اللي تتكلم عن الزين الزين هو المفروض .. عنك يتكلم -- ابيات شعر غزلية صادفني بالبراقـع واعجبني وأودعن قلبي على حد الممات صابني سهم العيون اللي رمنى يرسل سهوم المنايا بلحظـات من عيونه يذبحـن لاسلمهـن بالهدب فوق المحاجر شاعقات حي العيـون الناعسـات الكحيلـه الي سهوم الموت داخـل هدبهـا من صابته يسهـر ثمانيـن ليلـه ويمكن تجيه منيته مـن سببهـا **** شعر غزل قصير يُفنى الزمانَ ولا أَخونَ عهدكِ أَبدا ولو قاسيتُ كُلَ الهوانِ أَصبو إليكِ كُلما بَرقٌ سَرى أَو ناحَ طيُر الأيكِ في الأغصانِ . -- أُعللُ قَلبي في الغرامِ وأكتمُ ولكنَ حالي عن هَوايَ يُترجمُ وكنتُ خَلياً لستُ أَعرفُ ما الهوى فأصبحتُ حَياً والفؤادُ متيمُ . ******** شعر غزل عن العيون - غزلي بالعيون ذات العينين المقمرتين ذات العينين الصاحيتين الممطرتين لا أطلب أبداً من ربّي إلّا شيئين أن يحفظ هاتين العينين ويزد بأيامي يومين كي أكتب شعراً في هاتين اللؤلؤلتين إنّ العيون التي في طرفها حــور قتلتنـا ثم لم يحين قتــلانا يصر عن ذا اللبّ حتى لا حراك به وهن أضعف خلـق الله إنساناً ******** شعر غزلي للحبيب فاحش مساء الحب يا حب يعيش ودنيته طرياك احس انك هنا ايامي ولو ما كنت تطريني يفوح من الزهر عطره ويبقي القلب مع ذكراك وهج ذكراك في قلبي بعد صدك يدفيني ****** شعر غزل فصيح خَدَعوها بقولهم حَسْناءُ والغَواني يَغُرٌهُنَّ الثَّناءُ أَتراها تناست اسمي لما كثرت في غرامها الأسْماءُ إن رَأَْتْنِي تميلُ عني، كأن لم تك بيني وبينها أشْياءُ نظرة، فابتسامة، فسلامُ فكلام، فموعد، فَلِقاءَ يوم كنا ولا تسل كيف كنا نتهادى من الهوى ما نشاءُ وعلينا من العفاف رقيبُ تعبت في مراسه الأهْواءُ جَاذَبَتْني ثَوبي العَصيِّ وقالَتْ أنتم الناس أيها الشعراء فَاتّقوا الله في قُلوبِ اَلْعَذَارَى فالعذارى قُلوبُهُن هَواءُ ****** ابيات شعر غزل هذا حبييبي ياعرب شفتو مثله كل الحلى في عيونه وفي قامة القد معذور ليمن ذاب قلبي من اجله معذور ليمن هل دمعي على الخد ******* اشعار غزلية سألتك: هزّي بأجمل كفّ على الأرض غصن الزّمان! لتسقط أوراق ماض وحاضر ويولد في لمحة توأمان: ملاك..وشاعر! ونعرف كيف يعود الرّماد لهيبا إذا اعترف العاشقان! أتفاحتي! يا أحبّ حرام يباح إذا فهمت مقلتاك شرودي وصمتي أنا، عجبا، كيف تشكو الرّياح بقائي لديك؟ وأنت خلود النّبيذ بصوتي وطعم الأساطير والأرض.. أنت ! لماذا يسافر نجم على برتقالة ويشرب، يشرب، يشرب حتّى الثّمالة إذا كنت بين يديّ تفتّت لحن، وصوت ابتهاله لماذا أحبّك؟ كيف تخرّ بروقي لديك ؟ وتتعب ريحي على شفتيك فأعرف في لحظة بأنّ اللّيلي مخدة وأنّ القمر جميل كطلعة وردة وأنّي وسيم.. لأنّي لديك! أتبقين فوق ذراعي حمامة تغمّس منقارها في فمي؟ وكفّك فوق جبيني شامة تخلّد وعد الهوى في دمي ؟ أتبقين فوق ذراعي حمامة تجنّحي.. كي أطير تهدهدني..كي أنام وتجعل لا سمي نبض العبير وتجعل بيتي برج حمام؟ أريدك عندي خيالاً يسير على قدمين وصخر حقيقة يطير بغمرة عين! ***** قصيدة شعر غزل لقد كتمت الهوى حتّى تهيّمنـي لا أستطيعُ لهـذا الحُـبِّ كتمانـا لا بارك الله بالدّنيـا اذا انقطعـت أسباب دنياك من أسبـاب دنيانـا أبـدّل اللّيـل لا تـرى كواكبـهُ أم طال حتّى حسبت النّجم حيرانا إنّ العيون التي في طرفها حَـوَرٌ قتلننـا ثـم لـم يُحييـن قتلانـا يصرعن ذا اللّب حتّى لا حراك به وهُنَّ أضعـف خلـق الله أركانـا ******** ابيات شعر غزل للحبيب و الحبيبة لم أزل في الحبّ يا أملي أخلط التّوحيد بالغزل وعيوني فيك ساهرة دمعها كالصّيب الهطل ليت لي من نور طلعتكم لمحة كي تنطفي غللي إنّ أحشائي بكم تلفت بل وجسمي في الغرام بلى واصطباري يوم جفوتكم زال والتّهيام لم يزل وريح المسك في الصّندوق يفشو ويعرف منه قدر الانتشاق وهل نور النّجوم يلوح إلّا على مقدار إدراك المآقي هو الحقّ المبين وكلّ شيء سواه باطل بالاتّفاق قديم لا بمعنى فهم كون وباق لا كقول الخلق باقي ******** شعر غزل و حب أُحبُّ مِنَ النّسَاءِ، وَهُنّ شَتى، حَدِيثَ النّزْرِ وَالحَدَقَ الكِلالا مَوانِعُ للحَرَامِ بِغَيْرِ فُحْشٍ، وَتَبْذُلُ ما يَكُونُ لها حَلالا وَجَدْتُ الحُبَّ لا يَشْفِيهِ إلاّ لِقَاءٌ يَقْتُلُ الغُلَلَ النِّهَالا أقُولُ لِنِضْوَةٍ نَقِبَتْ يَدَاهَا، وَكَدّحَ رَحْلُ رَاكِبِها المَحَالا وَلَوْ تَدْرِي لَقُلْتُ لِا اشْمَعِلّي، ولا تَشْكي إليّ لَكِ الكَلالا فإنّك قَدْ بَلَغْتِ، فلا تَكُوني كَطاحِنَةٍ وَقَدْ مُلِئَتْ ثِفَالا فإنّ رَوَاحَكِ الأتْعَابُ عِنْدِي، وتَكْليفي لَكِ العُصَبَ العِجَالا وَرَدِّي السّوْطَ مِنْكِ بحَيْثُ لاقَى لَكِ الحَقَبُ الوَضِينَ بحَيْثُ جَالا فَماتَرَكَتْ لَها صَحْراءُ غَوْلٍ، ولا الصَّوّانُ مِنْ جَذْمٍ نِعَالا تُدَهْدِي الجَنْدَلَ الحَرّيَّ لَمّا عَلَتْ ضَلِضاً تُنَاقِلُهُ نِقَالا فَإنّ أمَامَكِ المَهْدِيَّ يَهْدِي بِهِ الرّحْمَنُ مَنْ خَشِيَ الضّلالا وَقَصْرُكِ مِنْ نَدَاهُ، فَبَلّغِيني، كَفَيْضِ البَحْرِ حِينَ عَلا وَسَالا نَظَرْتُكَ مَا انْتَظَرْتَ الله حَتّى كَفَاكَ المَاحِلِينَ بكِ المحَالا نَظَرْتُ بإذْنِكَ الدّوْلاتِ عِنْدِي، وَقُلْتُ عَسَى الّذِي نَصَبَ الجِبَالا يُمَلّكُهُ خَزَائِنَ كُلّ أرْضٍ، وَلمْ أكُ يَائِساً مِنْ أنْ تُدَالا أصْبَحَ غَيْرَ مُغْتَصَبٍ بِظُلْمٍ، تُرَاثَ أبيكَ حِينَ إلَيْكَ آلا وَإنّكَ قَدْ نُصِرْتَ أعَزَّ نَصْرٍ، على الحَجّاجِ إذْ بَعَثَ البِغالا مُفَصِّصَةً تُقَرِّبُ بِالدّوَاهي، وَنَاكِثَةً تُريدُ لَكَ الزِّيَالا فَقَالَ الله: إنّكَ أنْتَ أعْلى مِنَ المُتَلَمّسِينَ لَكَ الخَبَالا فأعطاكَ الخلاَفَةَ غَيْرَ غَصْبٍ، وَلَمْ تَرْكَبْ لِتَغْصِبَهَا قِبَالا فَلَمّا أنْ وَلِيتَ الأمْرَ شَدّتْ يَدَاكَ مُمَرّةً لَهُمُ طِوَالا حِبَالَ جَمَاعَةٍ وَحِبَالَ مُلْكٍ، تَرَى لَهُمُ رَوَاسِيهَا ثِقَالا جَعَلْتَ لَهُمْ وَرَاءَكَ فاطْمَأنّوا، مَكَانَ البَدْرِ، إذْ هَلَكُوَا هِلالا وَليَّ العَهْدِ مِنْ أبَوَيْكَ، فِيهِ خَلائِقُ قَدْ كَمَلْنَ لَهُ كَمالا تُقىً وَضَمَانَةً للنّاسِ عَدْلاً، وأكْثَرَ مَنْ يُلاثُ بِهِ نَوَالا فَزَادَ النّاكِثِينَ الله رَغْماً، ولا أرْضَى المَعاطِسَ وَالسَّبَالا فَكَانَ النّاكِثُونَ، وَما أرادُوا، كَرَاعي الضّأنِ إذْ نَصَبَ الخِيَالا وَرَاءَ سَوَادِهَا يُخْشَى عَلَيْهَا، لِيَمْنَعَهَا وَمَا أغْنى قِبَالا فأْصْبَحَ كَعْبُكَ الأعْلى وأضْحَوْا هَبَاءَ الرّيحِ يَتّبِعُ الشَّمَالا ألَسْتَ ابنَ الأئِمَةِ مِنْ قُرَيْشٍ، وَحَسْبُكَ فَارِسُ الغَبْرَاءِ خَالا إمَامٌ مِنْهُمُ للنّاسِ فِيهِمْ أقَمْتَ المَيْلَ، فَاعْتَدَلَ اعْتِدالا عَمِلْتَ بِسُنّةِ الفَارُوقِ فِيهِمْ، وَمِنْ عُثْمَانَ كُنْتَ لَهُمْ مِثَالا وَأمِّ ثَلاثَةٍ مَعَها ثَلاثٌ، كَأنّ بِأُمّهِمْ وَبِهِمْ سُلالا فَتَحْتَ لَهُمْ بإذْنِ الله رَوْحاً، وَلا يَسْطِيعُ كَيْدُهُمُ احْتِيَالا ****** قصائد شعر غزل قوية حبيبي نام ياعمري على صدري وصارحني وفض الصمت باحساسك وخل الحب لي يجري وفضفض لي بعد عمري وعاتبني وفهمني أنا أطري على بالك كثر ما أنته علي تطري؟! تعال أقرب من أحضاني ترى خدك مواعدني يبي يلامس شغف روحي ويقطف بوحي من شعري تعال أنثر هنا ليلك وخل ويلك يولعني أنا أحبك وأبي قربك.. ترى مني قضى صبري أنا نبضك زهر أرضك وأنت؟! ايه تملكني بنحل خصرك ..جمر ثغرك وزود بلونك الخمري تتوهني .. تغرقني.. ومن بردك تدثرني وتبكي لي وتشكي لي وله قلبك ومن سحري أبي دموعك مع أنفاسك بصدق الود تحرقني وأبي عطرك مع سحرك وآهك بالحشا تسري أبي همسك يبعثرني غلا ولمسك يلملمني وأبي عيونك من عيوني تذوب من الولع كثري وأبي عهدك مع وعدك وأبي كلك تسلمني أبي أيدك تسافر بي وزهر قدك يلحفني وأهيم بعالمك عاشق جنوني أنت .. وانت بي تدري تشوف الجمر بعيوني؟! تشوف الشوق جنني؟! أجل تدري مثل ما أدري بأنك حلمي يابدري حبيبي قوم وصارحني عن احساسك وعلّمني أنا أطري على بالك ؟! كثر ما أنته علي تطري؟! ******** قصائد غزل مكتوبة أميرة الحسنِ حلي قَيد أسراكِ واشقي بِعذب اللمى تَعذيب مضناكِ أميرة الحسنِ لمْ أَدرِ الغرامَ ولا حر الجوي قبلَ ما شاهدتُ رؤياكِ أميرةَ الحسنِ خافي الله واعدلي بالحكم إِن كانَ ربُ الجمالَ ولاكِ ******** حبيبتي لا أجدْ لِوصفَها حَداً يُرام فلِمثل جمَالها خُلق الغَرامْ رددي أَحرُفَ الهوى فَكِلانا في هواهُ معذبُ مقتولُ لا تَقولي سَينتهي فهوانا اختيارٌ و قدرٌ فَلنْ يَردهُ المستحيلُ . ******** سمراءُ رقّي للعلي الباكي *** وترفقي بفتى مُناه رضاكِ ما نام منذ رآكِ ليلة عيده *** وسقته من نبع الهوى عيناكِ أضناه وجدٌ دائمٌ وصبابة *** وتسهدٌ وترسمٌ لخطاكِ أتخادعين وتخلفين وعودَه *** وتعذبين مدلّها بهواكِ وهو الذي بات اليالي ساهرا *** يرعى النجوم لعله يلقاكِ في يوم عيدٍ حافل قابلتِهِ *** فتسارعتْ ترخي الخمارَ يداكِ أتحرّمين عليه منية قلبه *** وتحلين لغيره رؤياكِ
وتسارعين إلى الهروبِ بخفةٍ *** كي لا يمتّع عينَه بهاكِ وتعذبين فؤادَه في قسوةٍ *** رحماكِ زاهدة الهوى رحماكِ ما كان يرضى أن يراكِ عذوله *** بين الصبايا تعرضين صباكِ وتقربين عذوله بعد النوى *** وترددين تحية حياكِ يا منية القلب المعذب رحمة *** بالمستجير من الجوى بحماكِ أحلامه دوما لقاؤكِ خلسة *** عند الغدير وعينُه ترعاكِ ترضيه منك إشارة أو بسمة *** أو همسة تشدو بها شفتاكِ لا تهجري وتقوضي أحلامَه *** وتحطمي آمالَه بجفاكِ وترفقي بفؤادِه وتذكري *** قلبا بداية سعده رؤياكِ قد كان أقسم أن يتوبَ عن الهوى *** حتى أسرتِ فؤادَه بصباكِ سمراءُ عودي واذكري ميثاقنا *** بين الخمائل والعيونُ بواكِ كيف افترقنا … إيه عذراءَ الهوى *** لم أنسَ عهدك لا ولن أنساكِ بين المروج على الغدير تعلقتْ *** عيني بعينك والفؤادُ طواكِ ثم التقينا في الخميلة خلسة *** وشربتُ حينا من سلافِ لماكِ وتساءلتْ عيناك بعد تغيبي *** أنسيتَ عهدي أيها المتباكي؟ لا والذي فطر القلوب على الهوى *** أنا ما نسيتُ ولا سلوتُ هواكِ لكنّ قلبي والفؤادَ ومهجتي *** أسرى لديكِ فأكرمي أسراكِ سأظل في محراب حبكِ ناسكا ******** وما كنت ممن يدخل العشق قلبه ولكن من يبصر جفونك يعشق أغرّك منّي أنّ حبّك قاتلي وأنّك مهما تأمري القلب يفعل يهواك ما عشت القلب فإن أمت يتبع صداي صداك في الأقبر أنت النّعيم لقلبي والعذاب له فما أمرّك في قلبي وأحلاك وما عجبي موت المحبّين في الهوى ولكن بقاء العاشقين عجيب لقد دبّ الهوى لك في فؤادي دبيب دم الحياة إلى عروقي خَليلَيَ فيما عشتما هل رأيتما قتيلاً بكى من حبّ قاتله قبلي لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم و لا رضيت سواكم في الهوى بدلا ً فيا ليت هذا الحبّ يعشق مرّةً فيعلم ما يلقى المحبّ من الهجر عيناكِ نازلتا القلوب فكلّهـــــا إمـا جـريـحٌ أو مـصـاب الـمـقـتــــلِ وإنّي لأهوى النّوم في غير حينـه لـــعـلّ لـقـاءً فـي الـمـنـام يـكون ولولا الهوى ما ذُلّ في الأرض عاشـقٌ ولـكنّ عـزيـز الـعاشـقـيـن ذلـيل نقّل فؤادك حيث شئت من الهــــوى ما الــحـبّ إلّا لـلـحـبـيــــب الأوّل إذا شئت أن تلقى المحاسن كلّها ففـي وجـه مـن تـهوى جـمـيع المحاسن لا تحـارب بنـاظريك فــــؤادي فــضــعـيــفــان يــغـلــبــان قـويّــــاً إذا مـا رأت عـيـني جـمالـك مـقـبلاً وحـقّـك يـا روحي سـكرت بـلا شرب كـتـب الـدّمع بخـدّي عـهــــــده لـلــهــوى و الـشـوق يمـلي ما كـتـب أحـبّك حُـبّـين حـبّ الـهـــــــــــوى وحــبــّاً لأنـّـك أهـل لـذاك رأيـت بهـا بدراً على الأرض ماشـياً ولـم أر بـدراً قـطّ يـمشي عـلى الأرض قـالوا الفراق غـداً لا شكّ قـلت لهـم بـل مـوت نـفـسي مـن قبل الفراق غـداً قفي ودعيـنا قبل وشك التفـرّق فمـا أنا مـن يـحـيا إلى حـيـن نـلـتقي ****** يا ليت ربي ما خلق .. حب وفراق ** وإلا خلق حب على غير فرقا وما كنت ممن يدخل العشق قلبه و لكن من يبصر جفونك يعشق . و ما عجبي موت المحبين في الهوى و لكن بقاء العاشقين عجيب . لو يـجـازى الـمحب من فرط شـوق لـجـزيـت الـكـثـير من أشـواقــــــــــي. ذقـت مـنـها حـلواً و مـراً و كـانــــت لـذة الـعـشـق في اخـتـلاف المــــتــذاق. حمـلـيـنـي في الـحـب ما شـئـــــت إلا حـادث الـصـد أو بـلاء الـفــــــــــــراق. يـا طـيـب قـبـلـتـك الأولى يـرف بـهـــا شـذى جبالي و غاباتـي و أوديـتـــــي. ********* فكلُّ السنوات تبدأ بكِ وتنتهي فيكِ سأكونُ مُُضحِكاً لو فعلتُ ذلك لأنّكِ تسكنينَ الزمنَ كلَّهْ وتسيطرينَ على مداخل الوقتْ إنَّ ولائي لكِ لم يتغيَّرْ كنتِ سلطانتي في العام الذي مضى وستبقين سلطانتي في العام الذي سيأتي ولا أفكّرُ في إقصائِكِ عن السُلْطَهْ فأنا مقتنعٌ بعدالة الّلون الأسود في عينيكِ الواسعتينْ وبطريقتكِ البَدَويَّةِ في ممارسة الحُبّ ***** وأيّام لا نخشى على الّلهو ناهيا تذكّرت ليلى والسنين الخواليا بليلى فهالني ماكنت ناسيا ويوم كظلّ الرّمح ، قصرت ظلّه بذات الغضيّ نزجي المطيّ النواحيا بتمدين لاحت نار ليلى ، وصحبتي إذا جئتكم بالّليل لم أدر ما هيا فيا ليل كم من حاجة لي مهمّة وجدنا طوال الدهر للحب شافيا لحيّ الله أقواماً يقولون أننا قضى الله في ليلى ، ولا قضى ليا خليلي ، لا والله لا أملك الذي فهلًا بشيءٍ غير ليلى ابتلاني قضاها لغيري ، وابتلاني بحبّها يكون كافياً لا عليّ ولا ليا فيا ربّ سوّ الحب بيني وبينها ******* أَمــيـرَتـي لا تَــغـفِـري ذَنــبــي فَــــإِنَّ ذَنــبــي شِــــدَّةُ الــحُـبِّ يــا لَـيـتَني كُـنـتُ أَنــا الـمُبتَلى مِــنــكِ بِــأَدنــى ذَلِـــكَ الــذَنـبِ حَــدَّثـتُ قَـلـبـي كــاذِبـاً عَـنـكُـمُ حَـتّى اِسـتَحَت عَينَيَ مِن قَلبي ***** في عيونك حياة وفي حروفك دفا وفي شفاتك قراح لذةٍ للشاربين حط ايدك بأيدي لين تـعرق وفـا ضمني لين تسمع للمحاني ونين ! ****** اراك طروبا والهن كالمتيمي تطوفو بأكنافن تجاهه المخيمي اصابك سهم ام بلية بنظرةً اما هذه الا سجية مرمي على شاطي الوادي نظرة حمامة فطالت علي حسرتي وتندمي خذوا بدمي منها فإني قتيلها ولا مقصدي الا تجود وتنعمي ولا تقتلوها ان امرتم بقتلها ولكن سلوها كيف حللها دمي ولا تحسبوا اني قتلت بصارمً ولكن رمتي من رباه بأسهمي مهذبت ألألفاض مكية الحشا حجازية العينين طائية الفمي اغار عليها من ابيها وامها ومن خطوة المسواك ان دار بالفمي اغار على اعطافها من ثيابها اذا البستها فوق جمسمً منعمي واحسد اقداحاً تقبل ثغرها اذا اوضعتها موضع اللثم بالفمي ولما تلاقينا وجدت بنانها خضابةً تحكي عصارة عندمي فقلت خضبتي الكف بعدي هكذا يكون جزاء المسك هام المتيمي فقالت وابقت في الحشى حرق الجوى وقالت من في القول لم يتبرمي واشك ماهذا خضاب عرفته فلا تكودي البهتان والزور بتهمي وقبلتها تسعاً وتسعين قبلتن مفراقتن بالخد والكف والفمي ولا كنني لما وجدتك راحلاً وقد كنت لي كفي وزندي ومعصمي بكيت دماً يوم النوى فمسحته بكفي فاحمرة بناني من دمي ولو قبل مبكاها بكيت صبابتاً لكنت شفيت النفس قبل التندمي ولكن بكت قبلي فهايجني البكاء بكاها فضلت الفضل للمتقدمي بكيت على من زين الحسن وجهها وليس لها مثلاً بعرب واعجمي اشارت برمش العين خيفت اهلها اشارات محزونن ولم تتكلمي وايقنت ان الطرف قد قال مرحبا واهلا وسهلا بالحبيبي ****** قصائد غزل قوية حبيبتي، لديَّ شيءٌ كثيرْ.. أقولُهُ، لديَّ شيءٌ كثيرْ.. من أينَ؟ يا غاليتي أَبتدي وكلُّ ما فيكِ.. أميرٌ.. أميرْ يا أنتِ يا جاعلةً أَحْرُفي ممّا بها شَرَانِقاً للحريرْ هذي أغانيَّ وهذا أنا يَضُمُّنا هذا الكِتابُ الصغيرْ غداً.. إذا قَلَّبْتِ أوراقَهُ واشتاقَ مِصباحٌ وغنّى سرير.. واخْضَوْضَرَتْ من شوقها، أحرفٌ وأوشكتْ فواصلٌ أن تطيرْ فلا تقولي: يا لهذا الفتى أخْبرَ عَنّي المنحنى والغديرْ واللّوزَ.. والتوليبَ حتى أنا تسيرُ بِيَ الدّنيا إذا ما أسيرْ وقالَ ما قالَ فلا نجمةٌ إلاّ عليها مِنْ عَبيري عَبيرْ غداً.. يراني النّاسُ في شِعْرِهِ فَمَاً نَبيذِيّاً، وشَعْراً قَصيرْ دعي حَكايا الناسِ.. لَنْ تُصْبِحِي كَبيرَةً.. إلاّ بِحُبِّي الكَبيرْ ماذا تصيرُ الأرضُ لو لم نكنْ لو لَمْ تكنْ عَيناكِ... ماذا تصيرْ؟. ****** شعر غزل شعبي من قال لا أحبّك أحبّك من قال أنّي لا أحبّك حبيبتي من قال إنّك حبيبتي إنّك بعضٌ من أحرفي بعضٌ من كلماتي بعضٌ من حبري بعضٌ من امتداداتي فافهميني وافهمي أنّي من صلب الشعراء ولدت افهميني وافهمي أنّي من مزاج الجنون جئت فأنتِ لي كما كلّ النّساء من قال إنّي لا أحبّك؟ فأنا لكلّ حبّ النساء أرغب من قال إنّك المرأة التي أريد؟ فأنتِ كأيّ قصيدةٍ أكتب إنّك بعضٌ من امتداد الغروب إنّك بعضٌ من امتداد القمر إنّك في قصائدي بعض من ألواح القدر ألف أنثى، ألف أنثى داخل قصائدي، وألف حبٍّ ألف عشق داخل دمي ألف امرأةٍ لها أنتمي فافهميني وافهمي أنّك لست حبّاً أوّل وأخير وأنّك لست في قلبي عشقاً أثير إنّك حبيبتي كما كلّ لوحاتي وكما كلّ محطّاتي كألف ألف قصيدة أكتب ****** يا سيِّدتي كنتِ أهمّ امرأةٍ في تاريخي قبل رحيل العام أنتِ الآنَ أهمُّ امرأةٍ بعد ولادة هذا العامْ أنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالسّاعاتِ وبالأيَّام أنتِ امرأةٌ صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ ومن ذهب الأحلام أنتِ امرأةٌ كانت تسكن جسدي قبل ملايين الأعوام يا سيِّدتي: يا مغزولةً من قطنٍ وغمام يا أمطاراً من ياقوتٍ يا أنهاراً من نهوندٍ يا غاباتِ رخام يا من تسبح كالأسماكِ بماءِ القلبِ وتسكنُ في العينينِ كسربِ حمامْ لن يتغيّر شيء في عاطفتي في إحساسي في وجداني في إيماني فأنا سوف أَظَلُّ على دين الإسلام يا سيِّدتي لا تَهتمّي في إيقاع الوقتِ، وأسماء السنوات أنتِ امرأةً تبقى امرأةً في كلّ الأوقاتْ سوف أحِبُّكِ عد دخول القرن الواحد والعشرين وعند دخول القرن الخامس والعشرين وعند دخول القرن التاسع والعشرين و سوفَ أحبُّكِ حين تجفُّ مياهُ البَحْرِ و تحترقُ الغابات يا سيِّدتي: أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ ووردةُ كلِّ الحريات يكفي أن أتهجّى اسمَكِ حتّى أصبحَ مَلكَ الشعرِ وفرعون الكلمات يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلكِ حتى أدخُلَ في كتب التاريخِ و ترفعَ من أجلي الرايات يا سيِّدتي لا تَضطربي مثلَ الطّائرِ في زَمَن الأعياد لَن يتغيّرَ شيءٌ منّي لن يتوقّفَ نهرُ الحبِّ عن الجريان لن يتوقّف نَبضُ القلبِ عن الخفقان لن يتوقّف خجَلُ الشعرِ عن الطيرانْ حين يكون الحبُ كبيراً و المحبوبة قمراً لن يتحوّل هذا الحُبُّ لحزمَة قَشٍّ تأكلها النيران يا سيِّدتي: ليس هنالكَ شيءٌ يملأ عَيني لا الأضواءُ ولا الزينات ولا أجراس العيد ولا شَجَرُ الميلاد لا يعني لي الشارعُ شيئاً لا تعني لي الحانةُ شيئاً لا يعنيي أيّ كلامٍ يكتبُ فوق بطاقاتِ الأعياد يا سيِّدتي: لا أتذكَّرُ إلّا صوتَكِ حين تدقُّ نواقيس الأعياد لاأتذكرُ إلّا عطرَكِ حين أنام على ورق الأعشاب لا أتذكّر إلّا وجهكِ حين يهرهر فوق ثيابي الثلجُ وأسمع طَقطَقة الأحطاب ما يُفرِحُني يا سيِّدتي أن أتكوَّمَ كالعصفور الخائفِ بين بساتينِ الأهداب ما يبهرني يا سيِّدتي أن تهديني قلماً من أقلام الحبرِ أعانقُهُ و أنام سعيداً كالأولاد يا سيِّدتي: ما أسعدني في منفاي أقطِّرُ ماء الشعرِ وأشرب من خمر الرهبان ما أقواني حين أكونُ صديقاً للحريّةِ والإنسان يا سيِّدتي: كم أتمنّى لو أحببتُكِ في عصر التَنْويرِ وفي عصر التصويرِ وفي عصرِ الرُوَّاد كم أتمنّى لو قابلتُكِ يوماً في فلورنسَا أو قرطبةٍ أو في الكوفَةِ أو في حَلَبً أو في بيتٍ من حاراتِ الشام يا سيِّدتي: كم أتمنّى لو سافرنا نحو بلادٍ يحكمها الغيتار حيث الحبُّ بلا أسوار و الكلمات بلا أسوار و الأحلامُ بلا أسوار يا سيِّدتي لا تَنشَغِلي بالمستقبلِ، يا سيّدتي سوف يظلُّ حنيني أقوى ممّا كانَ وأعنفَ ممّا كان أنتِ امرأةٌ لا تتكرَّرُ في تاريخ الوَردِ وفي تاريخِ الشعْرِ وفي ذاكرةَ الزنبق والرّيحان يا سيِّدةَ العالَمِ: لا يشغِلُني إلا حبُّكِ في آتي الأيّام أنتِ امرأتي الأولى أمّي الأولى رحمي الأوّلُ شَغَفي الأوّل شَبَقي الأوَّلُ طوق نجاتي في زَمَن الطوفان يا سيِّدتي: يا سيِّدة الشِعْرِ الأُولى هاتي يَدَكِ اليُمْنَى كي أتخبَّأ فيها هاتي يَدَكِ اليُسْرَى كي أستوطنَ فيها قُولي أيَّ عبارة حُبٍّ حين تبتدئ الأعيادْ ******** شعر غزلي جاهلي بَرْدُ نَسيم الحجاز في السَّحَرِ إذا أتاني بريحهِ العطِرِ الذُ عندي مما حوتهُ يدي من اللآلي والمال والبدَر ومِلْكُ كِسْرَى لا أَشتَهيه إذا ما غابَ وجهُ الحبيبِ عن النّظر سقى الخيامَ التي نُصبنَ على شربَّة ِ الأُنسِ وابلُ المطر منازلٌ تطلعُ البدورُ بها مبرقعاتٍ بظلمة ِ الشَّعرِ بيضٌ وسمرٌ تحمي مضاربها أساد غابٍ بالبيضِ والسُّمر صادتْ فُؤادي مِنهُنَّ جارية ٌ مكْحولة ُ المقْلتين بالحور تريك من ثغرها إذا ابتسمت كاسَ مدامٍ قد حفّ بالدرّر أعارت الظبي سحر مقلتها وباتَ ليثُ الشَّرَى على حذَر خودٌ رداحٌ هيفاءُ فاتنة ٌ تُخجلُ بالحُسنِ بهجة َ القمر يا عبلَ نارُ الغرام في كَبدي ترمي فؤادي بأسهم الشّرر يا عبلَ لولا الخيالُ يطرقُني قضيت ليلي بالنّوح والسَّهر يا عبلَ كَمْ فِتْنة ٍ بَليتُ بها وخُضتُها بالمُهنَّدِ الذَّكر والخيلُ سُودُ الوجوه كالحة ٌ تخوض بحر الهلاكِ والخطر أُدَافعُ الحادثاتِ فيكِ ولاَ أطيق دفعَ القضاء والقدر
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|