العودة   كلمات وعبارات، أفضل موقع عربي > تصنيفات موقع كلمات وعبارات > تصنيف: اذاعة مدرسية > مسرحيات مدرسية - اسكتشات

مسرحيات مدرسية - اسكتشات مسرحية تربوية - مسرحيات جاهزة للمدرسة - مسرحية طلابية - اسكتش

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-16-2018, 05:14 PM
الصورة الرمزية وردة امل
وردة امل وردة امل غير متواجد حالياً
مدير عام
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 106
وردة امل is on a distinguished road
افتراضي مسرحية مدرسية عن بداية العام الدراسي الجديد

 

 



مسرحية اليوم الاول في المدرسة

1- منى ( الشخصية الرئيسة في المسرحية ، تلميذة تعاني من عقدة الخوف من المدرسة كونها
تلميذة جديدة تدخل المدرسة لأول مرة )
2- المعلمة لمياء ( مُدَرِّسة منى في المدرسة ، وتساعد التلميذة الجديدة على حل مشكلتها)
3- زهرة ( صديقة منى في المدرسة ).
4- مديرة المدرسة.
5- والدة منى.
6- آذنة المدرسة.
7- السيدة ( والدة التلميذة زهرة ).
8- تلميذات الفصل.
مُلخَّص المسرحية

الحمد لله والصلاة والسلام على سيد المرسلين ــ محمد صلى الله عليه وسلم ــ وبعد :
تتناول هذه المسرحية حكاية التلميذة منى ، وهي طفلة تدخل المدرسة لأول مرة ، وتعاني من عقدة
الخوف من المدرسة ، ولكن بفضل مدرستها لمياء وصديقتها المخلصة زهرة تتمكن منى من التغلب
على مشكلتها ، حتى تصادفها مشكلة أخرى فتكره المدرسة إلا أنَّ مدرستها لمياء تستطيع التغلب
على المشكلة التي صادفت هذه التلميذة الجديدة وتقنعها في النهاية أنَّ العلم ضروري للإنسان
كالطعام والشراب ، وعلى الإنسان ألا يهزم من أول مشكلة تصادفه ، فتقتنع منى وتعود إلى
مدرستها
وقد حاولت في هذه المسرحية أنْ أبتعد قَدْر الإمكان عن الصعوبة والتعقيد حتى يكتسب التلميذ دقة
الملاحظة وتذوق لغته الجميلة ، إضافة إلى الصمود أمام الصعوبات التي تواجهنا في حياتنا ، والقدرة
على التغلب عليها ، وهذا ما هدفنا إليه في هذه المسرحية ، والله من وراء القصد.

- تقع المسرحية في فصل واحد ومشهدين.

الفصل الأول
المشهد الأول

( غرفة الإدارة في مدرسة أطفال ، منى طفلة يبدو عليها التوتر والقلق ، تجلس إلى جانب أمها ،
والمديرة تجلس إلى مكتبها ، تتحدث بالهاتف.
منى تقترب من أمها وتهمس في أذنها )
منى ( هامسة) : ماما ... أريد الذهاب من هنا! مَنْ هذه المرأة ؟ هل تعرفينها يا ماما ؟
الأم ( هامسة ) : كفي عن الأسئلة يا منى وانتظري قليلاً الآن ستعرفين كل شيء.
منى : لا ، أريد الذهاب من هنا يا ماما ، أنا خائفة.
الأم : قلت لك اهدئي ، ألا تسمعين كلام أمك.
منى : حاضر يا ماما.
منى : ماما ، هل تعرف هذه السيدة اسمي.
الأم ( بغضب ) : هذه هي المديرة ، فهمت الآن ، اصمتي قليلاً وستعرفين كل شيء.
منى : المديرة ! ماما.. قولي لماذا لم تأت أختي حصة معنا ؟ أرجوك يا ماما أريد الذهاب إلى
المنزل، أنا لا أعرف هذه المرأة.
المديرة : ( تُنهي المكالمة الهاتفية وتلتفت إلى منى )
أهلاً بضيوفنا الأعزاء .. ما اسمك أيتها الصغيرة الجميلة ؟
( منى لا تجيب ... تنظر الأم إلى ابنتها مشجعة )
الأم : أجيبي يا بنيتي ، ولا تخافي.

منى : اسمي منى
المديرة : هل أعجبتكِ المدرسة يا منى ؟
منى : لا ، أنا أريد الذهاب إلى المنزل ، لا أريد البقاء هنا.
المديرة : لماذا يا صغيرتي ألا تحبين أنْ تصبحي معلمة أو مهندسة...
منى : أحب ذلك لكنني لا أرى أحداً هنا ، ولا يوجد مَنْ هم في مثل عمري.
المديرة : لا يا حبيبتي هناك الكثير من الصغيرات في مثل عمرك ، وكلهن يرغبنَ بالدراسة واللعب
معك.
منى : أنا لا أرى أحداً.
( المديرة تضغط على جرس إلى جانبها ، وتدخل آذنة المدرسة )
الآذنة : السلام عليكم.
المديرة : وعليكم السلام ، من فضلك أريد المعلمة لمياء لو سمحت .
الآذنة : حاضر ، سأناديها في الحال.
( تذهب الآذنة ثم تدخل سيدة ومعها طفلة من عمر منى )
السيدة : السلام عليكم.
( المديرة والأم معاً ) : وعليكم السلام.
المديرة : تفضلي.
( تجلس السيدة وطفلتها فيما منى تنظر إلى الطفلة باهتمام شديد ، الطفلة تبتسم لها وتأتي لتجلس
إلى جانبها. ، أمَّا المديرة فتنشغل بالحديث إلى أم منى )
الطفلة ( موجَّهة كلامها إلى منى ) : ما اسمك ؟
منى : أنا اسمي منى ، وأنت ما اسمك ؟
الطفلة : أنا اسمي زهرة في الصف الأول.

منى : ما معنى الصف الأول يا زهرة.
زهرة : الصف الأول يعني الصف الذي يأتي بعد الروضة ، أنا كنت في الروضة ، ومعلمتي اسمها
ريم هل تعرفينها يا منى ؟
منى : لا..لا أعرفها .. أنا ليس لي معلمة !
زهرة : وصديقاتك .
(منى تتذكر )
منى : بنت خالي ...بنت الجيران و...
(تدخل المعلمة لمياء التي يبدو عليها التعب وتحاول الابتسام )
المعلمة : السلام عليكم .
الجميع : وعليكم السلام .
المديرة : الصغيرتان في الصف الأول في شعبتك أرجو أن تأخذيهما وتقومي باللازم .
المعلمة لمياء : في شعبتي أنا ! حاضر.
منى (تهمس لزهرة ) : لماذا هي غاضبة ؟ أنا لا أريد الذهاب معها .
زهرة : إنها المعلمة !
منى : وهل تضرب؟
زهرة : لا أظن ذلك .
(تقترب المعلمة لمياء من الطفلتين )
المعلمة لمياء : هيا معي أيتها الصغيرتان ..هل تخبراني عن أسمائكما ؟
زهرة : أنا اسمي زهرة .
(تنظر منى إلى المعلمة بخوف ولا تتكلم )
المعلمة لمياء : وأنت يا صغيرة ما اسمك؟

(منى لا تجيب وبدا عليها الخوف والوجوم )
زهرة : اسمها منى .
المعلمة لمياء : لماذا أنت خائفة يا منى ؟ أنا هنا لكي أعلمك الحروف العربية الجميلة وسوف تحبيني
كثيراً.
زهرة : لقد قالت لي أنك غاضبة .وهي خائفة وتريد الذهاب إلى البيت .
(تبتسم المعلمة )
المعلمة لمياء : أنا لست غاضبة يا عزيزتي لكني مرهقة فقط.
هيا يا منى نذهب سوياً لنتعرف على مرافق المدرسة ، والصديقات الجديدات ، ونلعبُ قبل العودة إلى
البيت ، وسوف نقضي معاً وقتاً ممتعاً.
زهرة : وستكون منى أول صديقة جديدة لي.
زهرة : المدرسة جميلة يا منى هيا بنا نذهبُ مع ست لمياء.
منى (تحاول أن تبتسم ): أنا آسفة يا معلمتي ولكن....
المعلمة لمياء (مقاطعة ): فهمت ..فهمت يا منى ..المدرسة مكان جميل وسوف تحبينها ..وأنت يا
زهرة فتاة رائعة وتلميذة جيدة..هيا نذهب الآن .
(تبتسم المديرة وكل من والدة منى وزهرة )
المعلمة لمياء (توجه كلامها للسيدات): أنا دائماً أتعلم من الأطفال لأن لديهم الكثير مما لا ندرك نحن


الكبار أحياناً.
**********************************
ستار
المشهد الثاني
(غرفة صفية حيث تجلس منى مع عدد من زميلاتها في الصف الأول )
( تدخل المعلمة لمياء إلى غرفة الصف )
المعلمة لمياء : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

التلميذات ( بصوت واحد ) : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
المعلمة لمياء : كيف حالكم يا صغيرات ؟ هل أنتن مسرورات ؟.
التلميذات : نعم يا معلمتنا العزيزة.
المعلمة لمياء : وكيف وجدتم اليوم الأول في المدرسة ؟
التلميذات ( بصوت واحد ) : كان يوماً رائعاً يا ست لمياء.
منى : أمّا أنا فأريد الذهاب إلى المنزل.
المعلمة لمياء : لماذا يا منى ألم تعجبك المدرسة ؟
منى : بلى يا معلمتي لقد أعجبتني كثيرا ، لكنني اشتقت إلى عائلتي.
المعلمة لمياء : هذا شيء طبيعي يا منى ؛ لأنك لم تعتادي بعد على الدوام بشكل يومي ، لكن عندما
تعتادين على ذلك فسوف تجدين الأمر طبيعي جداً.
زهرة : متى سنذهب إلى بيوتنا يا ست لمياء.
المعلمة لمياء : بعد الحصة الرابعة بمشيئة الله ، الكل سيغادر إلى عائلته ، وستروون لوالديكم عن
سعادتكم بالمدرسة. والآن ما رأيكم بأن نأخذ هذا النشيد الجميل.
التلميذات ( بصوت واحد ) : بالطبع يا ست لمياء فنحن نحب الأناشيد كثيراً.
المعلمة لمياء : بارك الله فيكن.
( تكتب المعلمة لمياء على السبورة بخط واضح وجميل
ــ نشيد ماما وبابا ــ ثمَّ تقرأ الأبيات مغناة بعد وضع لحن مناسب لها )

ماما وبابا

بابـــا مامــــا لكُما شُكْـري
مِلْءَ الدنيــــا أبَدَ الدَّهــــــر

حُبي لَكًمـــــا مِلْءُ الصَّــدْر
وَعَلـى ثَغْري نَعَمٌ يجـــــري
بكِما أحيــــــا أحلى عُمــري
لَكُمــــــا مني كُلَّ الشُّـــــــكْر
( تقرأ التلميذات هذه الأبيات مغناة مع المعلمة لمياء ، وبعد الانتهاء من القراءة يقرع الجرس إيذاناً
بانتهاء الحصة الثالثة وبداية الفسحة )
( تخرج التلميذات بهدوء فيما ترافق منى صديقتها زهرة )
منى : هيا يا زهرة فأنا جائعة جدًّا ، أعطتني ماما نقوداً كي أشتريَ من المقصف.
زهرة : سأدلك على المقصف يا منى.
منى : وأنت يا زهرة ، هل ستشتري معي.
زهرة : لا ، فقد وضعت ماما فطيرة في حقيبتي ، وأعتقد أنها تكفيني.
منى : لا بأس ، لكن أين المقصف.
زهرة : هيا أدلك عليه.
منى : شكراً لك يا زهرة ، فأنت والله نِعْمَ الصديقة الوفية.
زهرة : شكراً لهذا الإطراء الجميل.
( ترشد زهرة صديقتها منى إلى المقصف وتذهب للعب مع زميلاتها ، أمَّا منى فتدخل وسط زحام
كبير للوصول إلى بائعة الفطائر ، وبسبب الزحام ، وتدافع التلميذات تسقط منى أرضاً ، وتفقد نقودها
، وتشرع بالبكاء حتى تلقى صديقتها زهرة )
زهرة ( باستغراب ): ما بك يا منى ؟ هل ضربك أحد ؟
منى ( تحاول التقاط أنفاسها ) : لقد دفعتني الطالبات عندما أردت الشراء ، وسقطتُ أرضاً ، إنَّهنَّ
أكبر مني حجماً ، ولم أستطع المزاحمة ، وفقدتُ نقودي أيضاً ، ماذا سأقول لماما ، لن أعود لهذه
المدرسة مرةً أخرى.
زهرة : لا يا منى ، يجب أن تكوني قوية ، ولا تستسلمي لأول مشكلة تواجهك ، فنحن هنا لنتعلم كي
نعرفَ القراءة والكتابة والعلوم المختلفة ، ولا بُدَّ أن تصادفَنا بعض العقبات.

منى : أنا أريد العودة للبيت ، ولن أعود لهذا المكان أبداً.
زهرة : أنت ضعيفة يا منى ، لماذا لا تكوني مثلي ، فأنا لا أخافُ المدرسة ، بل أحبها.
منى : ألم تضربك الطالبات يوماً.
زهرة : كلا ، لم يضربني أحد ، وإنْ حَدَثَ ذلك ، أشكو مّنْ يضربني لمديرة المدرسة وهي مَنْ تعاقب
ذا السلوك السيئ.
منى : وماذا تفسرين ما حَصَلَ معي ؟
زهرة : إنَّهُ سوء تنظيم ، لكن بعد انتظام الطالبات في المدرسة فسيكون هناك ترتيباً آخر.
منى : وَمَنْ سيضمن ألا يضربوني ثانية ، غداً لن أعودَ إلى المدرسة.
زهرة : لقد فشلتُ في إقناعك بالعدول عن فكرة عدم العودة ، أنا ذاهبة يا منى لكن فكري بما قلته لك
.
( تذهب زهرة إلى غرفة المدرسات ، وتبحث عن المعلمة لمياء حتى تجدها )
المعلمة لمياء : ما بك يا زهرة حزينة ؟ هل هناك شيء أزعجك ؟
زهرة : صديقتي منى يا ست لمياء.
المعلمة لمياء : منى تلميذة لطيفة ، لا أصدق أنها أزعجتك.
زهرة : لا يا ست لمياء ، منى لم تزعجني.
المعلمة لمياء : ما بها إذن.
زهرة : لقد ذَهَبَتْ منى إلى المقصف كي تشتريَ فطيرة ، إلا أنَّه ...
المعلمة لمياء : إلا أنَّه ماذا ؟ أكملي حديثك يا زهرة.
زهرة : لقد سقطتْ على الأرض بسبب تدافع الطالبات ، وأضاعت نقودها.
المعلمة لمياء : وأين هي الآن ؟
زهرة : إنها تبكي بحرارة في الساحة ، وقالت لي إنها لن تعود إلى المدرسة مرةً أخرى.

المعلمة لمياء : غير معقول ، هذا ليس سبباً كافياً لتركها المدرسة من أول يوم.
زهرة : لقد حاولت إقناعها بالعدول عن فكرتها لكنها أبت يا معلمتي العزيزة.
المعلمة لمياء : وهل أصيبت بأذى جرَّاء السقوط.
زهرة : خدوش بسيطة فقط.
المعلمة لمياء : حمداً لله ، هيا نذهبُ إليها نقنعها بالعودة إلى مدرستها.
زهرة : هيا يا معلمتي.
( تسير زهرة برفقة المعلمة لمياء بحثاً عن منى فيجدانها مستندة على جدار السور باكية )
المعلمة لمياء ( تقترب من منى ) : هيا يا صغيرتي من هنا ، أنا عرفت كل شيء من صديقتك زهرة ،
هيا نذهب إلى الممرضة كي نعالج الخدوش التي في وجهك ، ثم نتحدث.
( تأخذ المعلمة لمياء منى إلى الممرضة وتعالج الخدوش التي في وجهها ، ثمَّ تُحضِر لها فطيرة كي
تأكل )
المعلمة لمياء ( بعد أن هدأت منى ) : هل ما زلت ترغبين بعدم العودة يا منى ؟
منى : لا يا معلمتي ، سأبقى هنا كي أتعلمَ ، فأنت معلمة طيبة ومحبوبة من كل الطالبات.
المعلمة لمياء : بارك الله فيك يا منى ، فأنت فتاة مجتهدة وأتوقع لك مستقبلاً عظيماً إنْ شاء الله ،
وغداً ستشتري فطيرتك بكل سهولة لأنني سأكلم إدارة المدرسة بتنظيم الشراء أثناء الفسحة.
منى : أتمنى أنْ تكون مدرستي مدرسةٌ رائعة ، ومثالاً يُحْتذى به على مر الأجيال.
زهرة : ومدرستنا كذلك يا منى.
المعلمة لمياء : أحسنتم يا صغيرات ، فبكما ينهض الوطن ويزدهر ، وبالعلم والتفوق نتغلب على
أعدائنا ، وننال رضى الله سبحانه وتعالى.
زهرة : وبالعلم والاجتهاد نرفع راية بلادنا خَفَّاقة ، وننال تقدير البلدان الأخرى.
منى : وبالعلم والاجتهاد نصبح أيدي عاملة نفيد وطننا الذي لم يبخل علينا ، ونساعد في بنائه حتى
يكون في مصاف الدول المتقدمة.
المعلمة لمياء : أحسنتم قولاً وعملاً.
يقرع الجرس بانتھاء الفسحة ، فیما الطالبات یدخلن إلى صفوفھن بانتظام )

 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اذاعة مدرسية متكاملة عن التفوق الدراسي فتاة شقية تصنيف: اذاعة مدرسية 0 01-06-2018 10:09 PM
اذاعة مدرسية جاهزة عن العام الدراسي الجديد بنت العرب تصنيف: اذاعة مدرسية 0 01-05-2018 11:10 AM
مقدمة وخاتمة كاملة عن العام الجديد للإذاعة المدرسية ملك الاحزان تصنيف: اذاعة مدرسية 0 01-03-2018 01:21 PM
خطبة عن العام الهجري الجديد , خطبة عن السنة الهجرية الجديدة ملك الاحزان تصنيف: اسلاميات مميزة 0 01-03-2018 05:09 AM
اذاعة مدرسية عن بداية الفصل الدراسي الجديد سمراء الجمال تصنيف: اذاعة مدرسية 0 01-02-2018 05:05 AM


الساعة الآن 10:51 PM


(Kalimat1.com)
جميع الحقوق محفوظة © موقع كلمات وعبارات 2023