المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مسرحيات مدرسية عن فلسطين مكتوبة كاملة


وردة امل
01-16-2018, 04:07 PM
https://www.kalimat1.com/vb/upload/2017/271kalimat1.com.png
مشهد تمثيلي عن فلسطين..مسرحية عن فلسطين تنزف واسرائيل مكتوبة


المسرحية 1

مشهد أول
عرض لصور حرب غزة
أنشودة شعر
مشهد ثان
أنشودة شعر

المكان: المسرح المدرسي على هيئة بيت فيه الفتيات لأداء الأدوار
وخلف المسرح الفتيات الباقيات في صف للإنشاد بعد كل مشهد.


=

المشهد الأول

ثلاث فتيات في منزل ، تجلس الفتيات في أركان مختلفة من المنزل.
الأولى تقرأ:
الأطفال عطشى، والأطفال جائعون، والأطفال يموتون من قصف وتدمير
ووحشية رعناء لا تبقي ولا تذر، إنه العدو، نعم إنه العدو ومن والاه، إنه
العدو ومن سكت عنه وفي يده أن يفعل ما يفعل، إنه العدو ومن تحالف
معه ومن دعمه، لقد استمرأ الصهاينة القتل وبعثوا بغضبتهم الشنيعة
نحو الحرث والنسل دون هوادة ودون مخافة البشر أو رب البشر.
الثانية تقرأ:

في غزة يبكي الأطفال
في غزة تغرق أحلام الأطفال
في غزة يغرف طفل ماء البحر ويشرب

في غزة يُطمس فكْر البشر ويغرق
يتوجع شاطئها
يتسامى في الروح أنين هادئ
والفقر وهاد ورماد
والفقر يناظر للأعلى ...
كي يهبط في مسرح طفل يتلوّى
فيعاتب خط الفقر ويغرق
قالوا : فليغرق.

الثالثة تقرأ:

تيهي يا غزة فالنقص فيك كمال، قومي يا غزة فالجوع فيك نضال،
بوركت وبورك من اتخذ الصمود سبيلاً، وعمر النفوس بالكرامة والإباء،
ورفع الروح بالكبرياء، غزة الصامدة، وفلسطين الأبية، أطفالك اليوم
سهام في أعناق كل متعجرف جبار على هذه البسيطة لا يعرف للرحمة
منزلاً ولا للسكينة طريقاً.

تعود الأولى لتقول:

لا مساومة أبداً، لا مساومة إن كان في المساومة خنوع وتنازل عن
كرامة، ماذا نقول للأجيال إن أضعنا الأمانة أو خنعنا او خضعنا لجيوب
الذل والمهانة، ماذا نقول للتاريخ إن تنازلنا عن الحقوق في الأرض
والعرض والكرامة في لحظات ضعف وشهوات دنيوية مؤقتة، فليعن
الإنسان ثباته وليتخذ موقفاً مشرفاً يرتاح في كنفه ما دامت الروح بين
الضلوع.

تتفرق البنات على جانبي المسرح ، ثم يبدأ عرض على الشاشة عن

مأساة غزة بالصور ومعه تأثيرات صوتية ثم صوت رصاص وقصف
وجلبة حرب...... (دقيقتان إلى ثلاث دقائق)

بعد العرض تعود البنات نفسهن (أو بنات غيرهن) إلى المسرح ويجلسن
في حلقة قريبات من بعضهن، علا مات الجزع والجوع تبدو عليهن، ثم
يدخل رجل عجوز إلى المنزل وهو يقول:

- يا بنات يا بنات لم أجد طعاما اليوم علينا بالخبز القاسي المتبقي
وبشربة من الماء القليل.

ثم ينظر إلى الجمهور ويقول:

- هاهي أصوات الحرب تأتي من بعيد ، وهاهي تقترب اليوم والعدو
الغاشم يقصف بيوتنا وأهلنا، حسبنا الله ونعم الوكيل ...

ثم ينظر حوله متمعنا بالبنات ، يرفع يديه إلى السماء وهو يقول:

- رحمتك يا رب

تركض البنت الأولى نحو الرجل وهي تقول:

- جدي جدي أين أمي وأبي

وتقول الثانية:

- أين أخوتي وأخواتي الصغار

وتسأله الثالثة:

- هل تهدّم منزلنا أيها الجد الكريم، كيف سنعيش؟

يطرق الجد مليا ويقول:

- الصبر يا بنات، إنها مشيئة الله تعالى، (ولا تحسبن الذين قتلوا في
سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون)

تبكي البنات قليلا ثم تنتفض الأولى وهي تقول:

باعوك يا وطن الكرامة
باعوك تراباً وحجارةْ
ورموك بقايا سيجارةْ
تركوك رماداً .. وبذارا .

وتقول الثانية:

- لكننا صابرون بإذن الله، رحم الله شهداءنا الأبرار

تستدير الثالثة نحو الجمهور وهي تخرج علم فلسطين من جيبها وترفعه
للأعلى وتقول:

هيهات يا صهيون أن يحالفك الأمان
أو أن يقارعك السلام من الجَنان
هذي الحياة إلى الأمام
ولنا الظفر
فجموعنا تمضي إليك وذروة الأمر الجهاد
ولنا الظفر.

ثم تقول البنات جميعا:

- عاشت فلسطين حرة أبية، صامدون بإذن الله

تصفيق من قبل الجمهور وانتهاء المشهد الأول،،

============================

البنات الباقيات في الخلف ينشدن:

تعبَ الزمان وهـدّهُ الإعياءُ
وتسمّرت بـثـوائه الأرجاءُ
يا جرح (غزة) في القلوب مواجع
ومن الرياح نوائـب وبلاء
صهيون صار على البسيطة جائر
وعلى العوالم عقـدة كأداء
صهر الحديد بصعقة من حقده
فخبتْ لهـول وقـوعها الزهراء
سفكوا الدماء وعددوا أنهارها
خطب يسيـل وفي الخطوب حداء
وبراعم الإنسان يحصدها الردى
والطفـل في طرف الرداء رداء
أمٌّ تجود على الصغار بلحمها
وأبٌ تـحاصر روحَه الأعداء
طفل يلوذ من القنابل بالورى
نجـواه تومض ، للعيون مضاء

فأتى الجواب مخضّـباً بسرابه
رحل الرماد وماتـت العـنقاء
وزهور (غزة) تنطوي تحت الثرى
أرواحها فوق الأثير ســماء
شعب يئن الجرح في قسماته
أجسامه كـنـواحـه أشـلاء
شعب يصيح على المآذن في المدى
تالله فيـهم عـزة وإباء
خذلوك يا شعب الكرامة والإبـا
تركـتـكَ غدراً جوقة رعـناء

============================

المشهد الثاني

تتحلق البنات الثلاث حول بعضهن وهن خائفات من أصوات القصف
والتدمير الهائل.

تقوم الأولى إلى النافذة وتنظر للخارج وهي تقول:

- لم يعد جدي أخاف أن يصيبه مكروه، إنه مريض

فجأة يدخل الجد وهو ينظر خلفه وهو يقول:

- هيا يا بنات اختبئوا ، لقد اقترب جنود العدو الصهيوني من المنزل
كثيرا

تخاف البنات ويلتففن على بعضهن فيمسكهن الجد ويحنو عليهن وهو
يقول:
- لنذهب إلى الطابق السفلي فهو أسلم لنا

يدخل فجأة جندي صهيوني وبيده بندقية وهو يصوبها نحو الجد:

- من يعيش في هذا المنزل؟

يرد الجد ويداه مرفوعتان:
- أنا وحفيدتي وصديقتيها لقد ماتت العائلات والأولاد

يرد الجندي بوقاحة:
- وانتم ستموتون أيضا
ثم يطلق النار عليهم جميعا فيموت الجد وتموت إحدى الفتيات ، وتبقى
فتاتان على قيد الحياة (التأكيد على درامية المشهد من قبل الفتيات) ثم
يخرج الجندي وهو يقهقه ضاحكا.
تبقى الفتاتان ملتفتان حول بعضهما في حالة ذهول وبكاء ثم تستفيقان
وتشجعان بعضهما وتضعان الجد والفتاة الأخرى في طرف الغرفة
وتناديان على أجهزة الإسعاف فتأتي بعض الفتيات ويحملن الجد والفتاة.

تقول الأولى على شكل شعر:

يا غزة قومي حيّي نسراً جاءك من قانا
وصقوراً تحييها آمالٌ تنبت من صبرا
وعيوناً تنداح على شرفات الأقصى
جينين تزغرد في يافا
وكفانا في الروح على الأفكار حصارْ
وتقول الثانية:

لا مساومة أبداً، لا مساومة إن كان في المساومة خنوع وتنازل عن
كرامة، ماذا نقول للأجيال إن أضعنا الأمانة أو خضعنا لجيوب الذل
والمهانة، ماذا نقول للتاريخ إن تنازلنا عن الحقوق في الأرض والعرض
والكرامة.
ثم تعود الأولى وتقول:
كيف ينجو قاتل الأطفال من التنديد، كيف يخرج متباهياً بعد أن طمس
البراءة من الوجود، بل كيف يعيش على هذه البسيطة من يجرؤ على
نزع الحياة من البراعم المضيئة، وخلع البسمات من صدور الأطفال.

وثقول الثانية:

صامدون صامدون بإذن الله، ويجب أن نقوم على بناء الإنسان المسلم
ليقف في وجه التحديات الجديدة.

================================

ثم تنشد البنات جميعا في الخلف:

يا أمتي والركب مـال إلى الثرى
والعمر فـيـك مـشـقـة وعـناء

قد كـنتِ في رحم الحياة مواقدا
يا أمتي عرصاتـك الجوزاء

في (غـزّة) التاريخِ ليس يعـيـبـها
ألـمٌ ولا يـنـتـابـها الإغـواء

فأسـودها فوق التراب أداؤهـا

أنثى تـقـاوم والرجـال فـداء

يا جرح (غـزّة) لا أبالك صامـد
هذي الجحافل رفـعـة وبـناء

الجيل يورق في البطولة والسـنا
وبـبـردة الحـق العظيم يُضاء

ودم الشهيد يفيق في أكـفانه
ووســامُه ترتـيـلة وولاء

سـقـيـا الكرامة ترتضيه دماؤنـا
يا قـبـة الدرب الـقـويم نماء

قومي إلى السحب الهوامع واطردي
أهل الهوان وفي النزال عزاء

سيري على درر الحـبيب محمد
سيري ، إليك تهافَـتُ الأضواء .

*********

المسرحية 2

المسرحية تتحدث عن طالبات في المدرسة وهن ذو أصول فلسطينية لاجئات في دول عربية ويتحدثن عن بلادهن ويتقمصن عددا من الأدوار ويدور حديث بينهن وبين معلمتهن في القسم....هو أول يوم دراسي لهن وهاهن يعرفن بأنفسهن ...



*الطالبة الأولى"اللاجئة"



*الطالبة الثانية "فلسطين "



*الطالبة الثالثة "ابنة المخيم"



الطالبة الأولى



أعزائي اسمحوا لي أن أعرفكم بنفسي أنا الغربة أنا الاستبعاد اسمي لاجئة واسم أبي عودة وأمي نكبة جنسيتي الشتات ومكان إقامتي الضياع على كل جدار خطت عليه قوميتي أنا فلسطينية بالفطرة أنا الأمل المتكئ على جدار ضاع به الأمل أنا الحرمان والنسيان أنا الشوق والحنين للحرية



الطالبة الثانية



إنا فلسطين أنا الشوق للثرى والحجر والزيتون أنا الأقصى والقبة والمنبر أنا الصامد في الخارج مرتقبا العودة والحرية ماعشت فيها قط وما سكنت سواري فللجميع أوطان يعيشون فيه .......ونحن الوطن يعيش فينا



الطالبة الثالثة



سمعت صوت قلبي يناديني........منوسط ضلوعي يناجيني



يقول لي بالله عليك اعيديني........الى داري ويقيني



من المخيم اخرجيني.........ومن احزاني انتشليني



فانا ابنة المخيم علميني



المعلمة



أهلا بالطالبات العزيزات وهذا أيضا بلدكن فالجزائر ستحضنكن واعتبرنني أختكن وسأقاسمكن إحزانكن فاعتبرنني مثلكن فانا فلسطينية بالحب وقلبي يلهف من اجل رؤية ذاك البلد متحررا والآن وبعد أن تعرفت عليكن سأطرح عليكن بعض الأسئلة التمهيدية علها ستكون بداية من اجل الدفاع عن ما تحببن رؤيته



السؤال الأول من تعرب لي عشق المسلم ارض فلسطين



الطالبة الثالثة



عشق فعل صادق مبني على أمل يحذوه إيمان واثق بالعودة الحتمية



المسلم فاعل عاجز على أن يخطو أية خطوة في طريق تحقيق الأمل وصمته اعنف ردة فعل يمكن أن يبديها



ارض مفعول بع مغصوب وعلامة غصبه انهار الدم وأشلاء الضحايا وار تال القتلى وأربعة وستين عاما من المعاناة



فلسطين مضافة إلى الأرض مجرورة بما ذكرت من إعراب الأرض سلفا



المعلمة



ماهذا الإعراب ياطالبة لقد غيرت كل شيء فيه مابالك سأمنحك فرصة أخرى أعربي صحت الأمة من غفلتها



الطالبة الثالثة



صحت فعل ماض ولى...على أمل أن يعود والتا للتأنيث في امة لاتكاد ترى فيها الرجال



الأمة اسم فاعل كان رمزالنصر على أعداء الإسلام وبات اليوم ضمير الصمت في مملكة الأقزام



من حرف جر لغفلة حجبت سحبها شعاع الصحوة



غفلة اسم عاجز غطى قلوب الفرسان فباتوا للدنيا عطشى شروها بأغلى الأثمان



الهاء نداء رضيع ....مات أسير الحرمان



المعلمة



ماهذا يابنيتي لقد غيرتي فنون النحو وقانون اللغة وحرفتي معاني التبيان مابالك ياابنتي اخبريني



الطالبة الثالثة



ومابالي يا معلمتي بل هو إيمان قل وأهل هجروا القران فقد نسوا العزة والتاريخ و الأمجاد ودفنوا الرأس في مقابر الغرب وفني عهد الفرقان عذرا معلمتي عذرا فأسئلتك حركت أشجاني وألهبت وجداني فقد كانت نارا تبعث أحزاني وتحطم صمتي وتهز كياني معذرة معلمتي فلم أكن التي أجيب بل كان قلبي ولساني يستجيب فقد نطق الفؤاد قبل أن ينطق اللسان



المعلمة



قلبي وحبي ...علمي وفؤادي فداك وبلدك



السؤال الثاني من تقل لي ماهي فلسطين



الطالبة الاولى



هي أمي التي لم تلدني هي الجنة التي لم تطأها قدمي هي حبي وفؤادي وجنوني هي لوحة فنية أروع من الواقع هي أعظم إبداع لم يرها نظري قط فلسطين هي من تتربع بقلبي هي وطني الذي سأعود إليه يوما



المعلمة



اهذه هي فلسطين حقا مااروع وصفها



يامن تلقبين نفسك فلسطين أيتها الطالبة بقي في جعبتي آخر سؤال وهو موجه لك طبعا



كل يوم نسمع بسقوط شهيد ورأينا ما حل بغزة هاشم منذ عامين أطفال نساء رجال شيوخ عانقت أجسادهم الأرض وكانوا شهداء فماهو الشهيد



الطالبة الثانية



الشهيد يا معلمتي هو الشمس التي تضيء الدنيا هو من حطم حاجز الخوف هو الذي روى أشجار الزيتون بدمه هو الذي حمل الحجر والبندقية والمدفع هو الذي استشهد ونطق الشهادة هم مصباح الجنة هو شعبي هو ولدي وكل دنياي



المعلمة



لقد تأثرت ياطالباتي بما كنتن تنطقن وهذا كله من غربتكن



الطالبة الاولى



نعم معلمتي إنها غربة عشناها ليس لأننا أردناها بل لأنها فرضت نفسها علينا



الطالبة الثانية



فأولادي نشؤا وترعرعوا على صدى القتل ولون الدماء وعلى صور الجثث الملقاة هنا وهناك



الطالبة الثالثة



ليس هذا وفقط والمنازل المهدمة والمزارع المجرفة وعلى صوت بكاء الأطفال ونحيب النساء الذي يهز الكيان إنها قضية كبرت ونمت معنا وبداخلنا في الغربة عن الوطن بسبب محتل غاصب أراد للحياة أن تتوقف وللوقت أن يعود للورى الذي أراد للشمس أن تشرق وفي عينيها الألم وللأرض أن تنتفض من الوجع معلمتي هذه هي روحنا اتجاه بلدنا فقصدناك لنفديها من علمك ونرجو منك رجاء الرحمة أن تزودينا بدلو من بحر علمك لنفتح به النصر



المعلمة



ولكن بماذا ستنصرن دينكن وأرضكن وتهزمن عدوكن وانتن هنا



الطالبة الأولى



إني الهائمة في حب موطني رغم إني لم ابصره ليوم في غربتي واني واثقة من عودتيومهما حاولوا أن يذلوني فلن اركع ولن انحني لغير الله وسأبقى محبة لقلمي ودفتري وسأهزم عدوي وغاصب ارضي



الطالبة الثانية



اليوم يوم فرحتي هو يوم تخرجي سأحصل على شهادتي وسأنتصر على عدوي ومغتصب ارضي واهزمه بعلمي



الطالبة الثالثة



نعم سنسلك درب العلم فهو خير نصير في دنيا الظلام سنرسم خريطة الأمل بجدي واجتهادي بالعلم سننمو وبالشهادة سنرتقي ونعلو...بالقلم والممحاة لدولة المحتل سنمحو ...ونكتب اسمك ياوطني وسأهزم عدوي وغاصب ارضي



المعلمة



أشدو إليك بكل كلماتي بلحا غنى على وتري وحرك في القلب سر أحاسيسي يا أيها العلم يامن تهادي على جفنك ترياقي يامن أسرجت في سماء الإبداع لؤلؤة سأعلم كل طالباتي وسأغرف لهن من بحرك الوفير لأروي ضماهن بك

*********
المسرحية 3

مسرحية عن فلسطين:
المشهد عبارة عن 4 طالبات في الصف وتأتي معلمة القواعد ومعها لوحه بها عبارةأعربي:
( عشق المسلم أرض فلسطين )
وتضع اللوحة على الحامل.
وتقول المعلمة للطالبة: أعربي بنيتي عشق المسلم أرض فلسطين
الطالبة ( 1) تقف قائلتا : ماذا يا معلمتي؟
المعلمة :أعربي عشق المسلم أرض فلسطين.
- يكون في يد الطالبة ورقة مكتوب عليها ( نسي ) وتلصقها على كلمة( عشق )
وبذالك تكون الجملة: نسي المسلم أرض فلسطين-
وتقول الطالبة : نسي المسلم أرض فلسطين.
الأول: فعل مبني فوق جدار الذلة والتهميش..
والفاعل مستر في دولة صهيون..
والمسلم مفعول..!
كلا ,, مكبول في محكمة التفتيش!!..
وأرض فلسطين..؟؟
ظرف مكان مجرور.. عفوا..
مذبوح منذ سنين..
المعلمة: ما هذا يا بنيتي خالفت قوانين النحو وعرف المختصين..!!
الطالبة: معذرة معلمتي..
فسؤالك حرك أشجاني.. ألهب وجداني..
معذرة ,, فسؤالك نار تبعث أحزاني..
وتحطم صمتي وتهد كياني..
معلمتي….
نطق فؤادي قبل لساني..
نعيب زماننا والعيب فينا ..ومالزماننا عيب سوانا
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب ولو نطق الزما لنا هجانا
وليس الذئب ياكل لحم الذئب يوما ..وياكل يعضنا بعضا عيانا
الطالبة 2 :
فلسطين جرح بالامة غائر
فلسطين كفاح على مدى الدهر سائر
فلسطين نضال وجهاد عدو جائر
فلسطين لهيب بركان ثائر
فلسطين كانت حرة..اخذت عنوة وبقوة
فمتى تعود حرة ..ومتى ينصر العرب محبوبتهم الزهرة
الطالبة3 :
كيف ولماذا والى متى
كيف سنحرر الغالية ونحن نتبع هادميها
متى تعود النخوة العربية ..ومتى تسود معانيها
اليس لها رب يحميها ..ام ان حاميها حراميها
المعلمة سياتي اليوم فلا تحزني ولا تخافي ولا تهابي
يوم تعودين منتصرة والكل منا في مهاب
وعدا من رب خلق السماوات العلا وذكر اسمها في الخطاب
الطالبة 4 :
ولكن الى متى يا مقدسنا والى طريق ستؤولي واي مآب
متى ياتي صلاح الدين فاتحا
ومتى يعود زمن الخطاب
متى يخرج منك اليهود ومتى تعودي الى الاعراب
المعلمة :
صبرا صبرا آل مقدسنا وصبرا صبرا يا احبابي فوالله هذا اليوم آت فما نبينا بكذاب
الطالبة 5 :
ايمن منا السلوى والصبر ونحن نراها تحت ايدي المغتصبين
اتعلمون عن ذلك الحنين الذي يسكننا عن المنا الذي طويناه ولممناه
وختمنا عليه طابع الحرقة واللهفة وفي القلب خباناه
اتعلمون عن شراييننا تلك التي يسكنها دماء
يخالجها اسمها ورسمها وحبها
اوهننا النزف وجراحنا تابى الا النواح لتشهق عيوننا ورؤيتها وتغرغر الحروف بحلقنا حين ينطقون باسمها
انها الحبيبة انها القدس
المعلمة كلنا لها عشاق ولحظنها الكل يشتاق
لكن هذا الامل لن يمحي الزل
سلمها العرب في طبق من ذهب للعجم والعرب
لكنها ستعود
الطالبات معا لقد طال الانتظار فمتى ستعود
قلوبنا تئن تذوب في الم تسائل في شرود لما تعود
فلا يجيب سوى صدى لما لا تعود
المعلمة ستعود باذن الله ستعود حين الاتحاد يسود
وتقف الطالبات وتغنين فلسطينية فلسطينية يا ارض القدس يا عربية
فلسطينية ايا فتاتي ولن ترضى بالصهيونية
فلسطينية فلسطينية
باعلى صوتي دوما ادوي
وبالحجارة ارمي عدوي
...الله اكبر فالشعب نادى
للانتفاضة فلسطينية
فلسطينية فلسطينية
فلسطينية اليوم حرة
انت شهيدة وكم من مرة
وكم عانيتي ظلما وقهرا
وكنت دوما فلسطينية
فلسطينية فلسطينية فلسطينية فلسطينية

*********

المسرحية

3

والفكرة هي مسرحية تقام في الأنشطة المدرسية .



مسرحية عن فلسطين

وهذا نصها :

تدخل المعلمة وتلقي السلام على الطالبات ثم تقول : سنراجع اليوم ماسبق ان درسناه في مادة القواعد ثم تحدد طالبه للإجابة



تقف الطالبه ..

تسألها المعلمة : اعربي يابنيتي (عشق المسلم أرض فلسطين)

الطالبه: لا يامعلمتي نسي المسلم أرض فلسطين

المعلمة مستغربه: ماذا تقولين ؟! نسي المسلم أرض فلسطين

الطالبه : نعم نسي المسلم أرض فلسطين

نسي: فعل مبني فوق جدار الذل والتهميش... والفاعل مستتر في دولة صهيون

المسلم: مفعول ..كلا مكبول في محكمة التفتيش

أرض فلسطين : ظرف مكان مجرور ..عفوا.. مذبوح منذ سنين

المعلمة: يابنيتي خالفتي قوانين النحو وعرف المختصين

الطالبه: معذرة يامعلمتي ..فسؤالك حرك أشجاني ..ألهب وجداني

معذرة يامعلمتي ..فسؤالك نار تلهب أحزاني وتحطم صمتي وتهز كياني

عفوا يامعلمتي ..نطق فؤادي قبل لساني

نطق فؤادي قبل لساني

ثم يتبع ذلك أي نشيد عن فلسطين